عمر عبد القادر غندور

  • الثوابت الوطنية القاطعة في إطلالة سماحة السيد

    أكد سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في إطلالته في العاشر من محرم على ثوابت لبنان الوطنية التي تحمي لبنان وشعب لبنان وتصون كرامته

  • معك حق يا دولة الرئيس... ولكن

    لم يسبق ان عبّر رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري عن استيائه كما عبّر خلال زيارته لمرفأ بيروت مخاطباً بعض السياسيين بالقول «روحوا انضبّوا».

  • الديبلوماسية الحاذقة في وجه الصلف الأميركي والغربي

    أبلغت طهران بلسان وزير خارجيتها محمد جواد ظريف الاتحاد الأوروبي أنها بصدد تقليص التزامها بالاتفاق النووي في مجال الأبحاث النووية والماء الثقيل، مع الإبقاء على باب التفاوض مفتوحاً مع الأوروبيين.

  • لبنان المنتصر بقوة الحق

    يتوقف عقرب الزمان للحظة واحدة، ليشير إلى رقم جديد هو الألف والأربعماية وأربعون عاماً من الهجرة النبوية الشريفة

  • خطاب سماحة السيد: الانتخابات الإسرائيلية هي العنوان

    رضت الانتخابات «الإسرائيلية» أجندتها على لبنان والمنطقة من جديد مستفيدة من الدعم الأميركي المطلق لرئيس الوزراء نتنياهو

  • قراءتان سياسية وشرعية لخطاب السيد في ذكرى الانتصار

    بين وضوح العداء الأميركي لحزب الله ومطاردته حتى لمؤيدي خط المقاومة من المدنيين، ووضوح موقف حزب الله من عدوانية أميركا، سابقاً ولاحقاً، أطلّ الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله في ذكرى انتصار 2006 وألقى خطاباً في فسحة المساكنة بين منطق الدولة وضرورة مواجهة المحتلّ والظالم طبقاً لمبدأ الهداية والضلال ومن يضلل الله فما له من هادٍ …

  • أدركوا أحجامكم وأعيدوا النظر في حساباتكم

    فضح تدخل السفارة الأميركية الوقح في نزاع لبناني محلي ارتباط بعض اللبنانيين «السياديين» فانكفأوا باستثناء غريق ينادي «أنا الغريق وما خوفي من البلل».

  • لبنان أمام خطر وجودي

    طبيعي، أن يتخلّف مجلس الوزراء عن الانعقاد تحت وطأة الخلافات والاختلافات بين سائر الأفرقاء على كلّ شيء، من الموازنة إلى جريمة قبرشمون، إلى النفايات التي تطرق أبواب بيوت اللبنانيين، إلى التمنّع عن عقد الجلسات الحكومية والتحذير من ذلك، قرف الرئيس سعد الحريري… ونفي القرف.

  • لماذا لم يطر الرؤساء الثلاثة إلى الرياض يوم اعتقل رئيس حكومة لبنان؟

    زيارة الرؤساء الثلاثة نجيب ميقاتي وتمام سلام وفؤاد السنيورة واجتماعهم إلى العاهل السعودي، كان ظاهرها استجلاب الدعم الواضح لرئيس الحكومة، وباطنها للضغط على رئيس الحكومة ليواجه حزب الله بمزيد من المواقف الحادة التي يعتبرها الرؤساء الثلاثة ضرورة لاستعادة «الهيبة السنية» وهو ما صرح به أحد أعضاء الوفد «لم يعد جائزاً ترك الطائفة السنية!» وكأنّ الطائفة السنية ضلت طريقها، وبحاجة إلى من يعيدها إلى بيت أهلها!

  • العقوبات الأميركية بحق رعد وشري وصفا كالكتابة على الرمل

    قبل ثمانية عقود، تزيد أو تنقص، أدمنت الولايات المتحدة على إيهام دول العالم بأنّ خطراً داهماً يحاصر الجميع ولا بدّ من مواجهته، وهو الشيوعية الدولية! وللقضاء على هذه المؤامرة يجب تسليم القيادة للولايات المتحدة للسيطرة على الكرة الأرضية، واختفى الغول الشيوعي،

  • ترامب والمأزق الإيراني

    كل شيء يؤكد أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب يضع محاولة إعادة انتخابه لولاية جديدة في رأس سلم اهتماماته، وخصوصاً بعد السقوط المدوّي «لورشة» صهره كوشنر في البحرين، حيث فشل في تسويق مشروعه الاقتصادي الملتبس على حساب المشروع السياسي الوطني الفلسطيني، بشهادة كوشنر نفسه الذي قال: «الفرصة ما زالت متاحة أمام الفلسطينيين».

  • مؤتمر البحرين لبيع فلسطين...!

    مؤتمر «السلام للشرق الأوسط» الذي أطلقه الرئيس الأميركي ترامب ابتداء من يوم أمس في البحرين برئاسة صهره كوشنر، والمعروف باسم «صفقة القرن»، هل هو للسلام، أم عملية بيع موصوفة لفلسطين المحتلة عنوانها المال وتفاصيلها المال ولا شيء غير المال. مؤتمر «السلام للشرق الأوسط» الذي أطلقه الرئيس الأميركي ترامب ابتداء من يوم أمس في البحرين برئاسة صهره كوشنر، والمعروف باسم «صفقة القرن»، هل هو للسلام، أم عملية بيع موصوفة لفلسطين المحتلة عنوانها المال وتفاصيلها المال ولا شيء غير المال.