خالد السليمان

  • المعلم شريكٌ لا أجير !

    لم أنظر للمعلم يوما على أنه موظف، فهو لا يؤدي عملا وظيفيا بقدر ما يؤدي مهمة أساسية في بناء القواعد والأسس التي يقوم عليها المجتمع، لذلك أجده شريكا في مشروع المستقبل لا أجيرا !

  • طرق الخصخصة الوعرة !

    اعتمد مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية خطة تنفيذ برنامج التخصيص الذي يهدف إلى رفع كفاءة أداء الاقتصاد وتحسين الخدمات، وقد حددت له معايير تسهم في رفع جودة الخدمة وزيادة فرص العمل والإنتاجية في بيئة تدعمها أحدث التقنيات والابتكارات للوصول إلى مؤسسات مؤهلة لتقديم الخدمات ذات الجودة العالية !

  • ترشيد الإنفاق.. المهمة الصعبة!

    وفقا لعملية حسابية للزميل برجس البرجس فإن أعلى زيادة في أي فاتورة كهرباء سكنية بالتعرفة الجديدة لنفس كمية الاستهلاك عن العام الماضي لن تزيد على 420 ريالا!

  • الصندوق العقاري في ورطة !

    من المنتظر أن يمتثل الصندوق العقاري للحكم القضائي النهائي الذي صدر لصالح ٦٥ من المستحقين للحصول على قروضهم وفق الإجراءات السابقة للصندوق قبل صدور قرار تحويل المستفيدين على البنوك، فالمؤسسات الحكومية لا تتمرد على الأحكام القضائية !

  • الفاتورة المجمعة.. ما «تجمع» !

    طرحت فكرة فرض رسوم على العمالة الأجنبية قبل أن تفرض الضريبة المضافة، وذلك مقابل الخدمات التي توفرها الدولة لمقيميها من خلال مرافق البنية التحتية والتنموية، وكانت فكرتها مقبولة في حينها، لكنني لم أعد أجد أي مبرر لفرضها مع بدء تحصيل الضريبة المضافة، لأن الأخيرة تحقق الغاية التي هدفت لها رسوم العمالة !

  • «ساند» لا يساند !

    من أعجب مكامن الخلل في برنامج «ساند» أنه يحرم الموظف الذي يخسر وظيفته من الاستفادة من اشتراكه إذا كان يملك سجلا تجاريا، حتى ولو كان سجلا منتهي الصلاحية !

  • الضريبة المضافة ومنشار البنوك !

    كأن منشار البنوك تنقصه الأسنان حتى جاءت ضريبة القيمة المضافة لتضيف له مزيدا منها !.

  • التعليم والصحة والضريبة المضافة !

    عندما جرى الحديث عن الضريبة المضافة قيل إنها ستفرض على السلع الكمالية والخدمات الترفيهية وغير الأساسية، لذلك استغربت تأكيد هيئة الزكاة والدخل، عبر حسابها في تويتر، على أن الضريبة المضافة ستفرض على رسوم المدارس الأهلية، كما أن بعض المدارس الأهلية بدأت بالفعل في إرسال خطابات لأولياء أمور الطلاب تشعرهم فيها بتطبيق الضريبة المضافة ابتداء من مطلع عام 2018م !

  • جدة.. سفر المضطر!

    لم أعد أسافر إلى جدة إلا سفر المضطر، لذلك أفوت العديد من المناسبات وأعتذر عن تلبية الكثير من الدعوات، والسبب معاناة السفر عبر مطار جدة، وإذا كان هذا حالي وأنا الذي كنت من سكانها، ولي فيها أقارب وأصدقاء، فكيف بالسياح الباحثين عن المتعة والراحة والسعادة؟!

  • فواتير يا قلب العنا !

    كتبت في تويتر: «أجمل ما في فواتير شركة الكهرباء أنها تحسسك أن بيتك عامر بحسك حتى وأنت مسافر في إجازة طويلة»، ساخرا من استمرار ارتفاع فاتورة الكهرباء حتى والبيت خال من أهله، فجاءتني بعدها فاتورة شركة المياه لتؤكد هي الأخرى على أنها حريصة على الحس العامر حتى في لحظات الغياب والصنابير المغلقة !

  • افصل السعودي ولا حرج !

    وضع رئيس لجنة حقوق الإنسان والهيئات الرقابية بمجلس الشورى عساف أبوثنين زملاءه من أعضاء مجلس الشورى في لجنة الإدارة الذين رفضوا توصيته باقتراح تعديل المادة 77 من نظام العمل لوقف الفصل التعسفي للموظفين السعوديين في القطاع الخاص في زاوية محرجة عندما فند جميع مبررات رفض توصيته !

  • رحل عبدالحسين وبقي «حسينوه»!

    رحم الله الفنان عبدالحسين عبدالرضا، لم يكن إنسانا عاديا، كان ظاهرة فرح فريدة من نوعها، أدخل السعادة على قلوب المشاهدين واحتل مكانة في ذاكرة كل الأجيال التي شاهدت أعماله!