د. جلال جراغي

  • إسرائيل والسعودية تحاولان تأليب بايدن ضد إيران

    بعد ظهور تباشير نتائج الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة والإعلان عن حسم نتيجة سباق الانتخابات لصالح المرشح الديمقراطي “جو بايدن” وفوزه وفشل المرشح الجمهوري الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” فيها، فإن المسؤولين الإسرائيليين الذين لم يعلنوا لحد الآن صراحة عن دعمهم لأي من المرشحين ولكنهم دعموا ترامب ضمنيًا، بدأوا يغيرون موقفهم لصالح جو بايدن ويتخلون عن ترامب.

  • بالنسبة لإيران.. بايدن أو ترامب؟

    آخر استطلاعات الرأي حول الانتخابات الرئاسية في أمريكا تدل على تقدم المرشح الديمقراطي “جو بايدن” أمام منافسه الجمهوري “دونالد ترامب”. وفي الوقت الراهن يسير دونالد ترامب وجو بايدن كتفاً بكتف في ستّ ولايات رئيسية، هي: فلوريدا، بنسلفانيا، ميشيغان، كارولاينا الشمالية، ويسكونسن وأريزونا.

  • إيران والسعودية على خط الحوار

    منطقة الشرق الأوسط تشهد تطورات متسارعة هذه الأيام، وازدادت وتيرة هذه التطورات تصاعداً حينما حصلت أحداث في دول عدة في المنطقة خاصة

  • الولايات المتحدة مازالت مخطئة في مقارباتها السياسية تجاه إيران

    منذ انسحاب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من الاتفاق النووي، توقع الکثیر من المراقبين السياسيين بأنه يسعى جاهداً ‏للجلوس على طاولة الحوار مع إيران من أجل التوقيع على اتفاق جديد معها وحلحلة مختلف القضايا الإقليمية العالقة

  • الإفراج عن ناقلة النفط الإيرانية عزز قدرات إيران أكثر من ذي قبل

    جاء الإفراج عن ناقلة النفط الإيرانية بعد 40 يوما من احتجازها، ليجدد فشل التوجهات السياسية لإدارة الرئيس دونالد ترامب، ‏ومن هنا فعليه أن يعيد النظر في حساباته بشأن ايران ویتجنب مقارنتها بدول أخرى كالكوريا الشمالية.‏

  • ​إيران لم تنتهك الاتفاق النووي ولن تلعب في ملعب ترامب

    مواقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العدائية ضد إيران واتهام الأخيرة بخرق الاتفاق النووي الذي انسحب منها بشكل غيرقانوني ضاربا بهذه الخطوة قرار مجلس الأمن الدولي الرقم الـ 2231 عرض الحائط، تذكرنا بالمثل العربي المعروف “رمتني بدائها وانسلت”.

  • دلالات زيارة الروحاني إلى بغداد وتحديها للعقوبات الأمريكية

    قام الرئيس الإيراني حسن روحاني بزياره‌‌ إلى العراق هي الأولى من نوعها والتي بدأها الاثنين حتي اليوم (الأربعاء) وأرسل رسائلاً لاتجاهات عدة ونتطرق فيما يلي إلى أهمية هذه الزيارة في إطار النقاط التالية:

  • هل سياسة السعودية تتغير تجاه إيران بتغيير وزير خارجيتها؟‏

    القدر المتيقّن أنّ الهدف الكامن وراء أي تغيير في مؤسسات القرار في أي بلد كان، هو تغيير المقاربات ‏السياسية داخلياً وخارجياً لذلك ‏البلد، بعبارة أخرى، إنّ التغيير الذي يطال كبار الأشخاص والمسؤولين في حكومة أي بلد، بحد ‏ذاته، يشكل مؤشراً على تغيير في ‏توجهات مستقبلية لذلك البلد

  • ترامب ليس أخطر من أوباما لإيران.. واحتمالات العودة للتفاوض على اتفاق جديد.. صفر

    منذ تولى دونالد ترامب زمام السلطة في الولايات المتحدة، كان يحاول جاهداً بين الحين والآخر أن يهدد ويرعب إيران من عقوبات قاسية لامثيلة لها في التاريخ حتى وصل بالفعل إلى مرحلة إعادة فرض جميع العقوبات الاقتصادية على إيران والتي رُفعت من قبل بعد إبرام الاتفاق النووي بين إيران وقوى الغرب في 2015، وذلك في استهداف للقطاعات الاقتصادية الرئيسة في إيران. وأكدت إيران في الرد على الحزمة الجديدة من العقوبات الأمريكية بلسان رئيسها حسن روحاني وبلهجة كان يغلب عليها التعدي قائلا إن إيران سوف تستمر في بيع نفطها وسوف تفتخر بنجاحها في تجاوز العقوبات.