رامز مصطفى

  • قراءة في مقالة السفير يوسف العتيبة

    «المكتوب يُعرف من عنوانه»، مثل عربي ينطبق على مقالة سفير الإمارات العربية في واشنطن يوسف العتيبة، والتي نشرتها صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، وحملت عنوان «إما الضمّ أو التطبيع».

  • من إيران إلى فنزويلا… حاصرْ حصارَك

    الخطوة التي أقدمت عليها إيران في إرسال ناقلاتها العملاقة إلى فنزويلا عبر بحر الكاريبي المغلق أميركياً، والمحملةً ليست بالنفط وحسب، بل أيضاً بقطع الغيار اللازمة لإعادة مصافي النفط الفنزويلية إلى العمل، بعد أن فرضت الولايات المتحدة الأميركية حصاراً بحرياً مشدّداً عليها

  • المقاومة ترجمة لإرادة أمة عصيّة على الانكسار

    في الخامس والعشرين من أيار عام 2000 كان آخر جندي صهيوني يغادر لبنان، ليس انصياعاً لشرعة الأمم المتحدة، وتنفيذاً للقرار 425 الصادر عن مجلس الأمن بالأمم المتحدة في 19 آذار 1978، بل أجبر على تنفيذه تحت وطأة ضربات المقاومة بقيادة حزب الله المجاهد

  • في العام الحادي والأربعين ليوم القدس العالميّ

    في شهر رمضان المبارك من كلّ عام، وفي جمعته الأخيرة، شعبنا الفلسطيني كما سائر شعوب الأمة وأحرار العالم يحيون يوم القدس العالمي، الذي دعا إليه الإمام الخميني، رحمه الله، بعد أربعة أشهر من قيام الجمهورية الإسلامية في تموز من العام 1979، في نداء أراد منه:

  • أسئلة ومطالبة في الذكرى الـ 72 للنكبة…

    من دون الغوص في إعادة الحديث عن المقدّمات والأسباب، وكيف تآمرت قوى الاستعمار وأنظمة رجعيّة مما أدى إلى وقوع نكبة الشعب الفلسطيني في الخامس عشر من أيار العام 1948، حيث مضى عليها 72 عاماً من التشرّد والطرد عن أرض الآباء والأجداد. تلك

  • إضفاء المشروعيّة على التطبيع لتسهيل تصفية القضيّة الفلسطينيّة

    في كلمة له أمام مؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأميركية قال رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو: «قمنا… بزيارة مؤثرة إلى رئيس مجلس السيادة السوداني (عبد الفتاح البرهان)»، والسودان «استضافت مؤتمر الخرطوم الذي حدد «اللاءات الثلاث ضد إسرائيل.. ونقوم بعملية تطبيع مسرعة معها»!.

  • القرار الألمانيّ وتقاطع الأدوار بين اليوم والأمس

    في الحادي عشر من آذار 2016، مجلس وزراء الخارجية العرب وبعد اجتماع له في مقرّ الجامعة العربية، أعلن في بيانٍ له تصنيف حزب الله منظمة إرهابية.

  • اتفاق نتنياهو غانتس جوهره الضمّ والاستيطان

    اتفاق الشراكة في حكومة الطوارئ الصهيونيّة، بين نتنياهو وبني غانتس لم تمثل مفاجأة، وإنْ كانت غير سارّة. لكنه جاء في سياق أملتها تطوّرات وتحديات غير مسبوقة لم يواجهها الكيان منذ تأسيسه على أرض فلسطين

  • ارفعوا الحصار والعقوبات عن سورية

    الملتقى العربي الدولي «الافتراضي» الذي نظّمه مشكوراً، المركز العربي والدولي للتواصل والتضامن، في الرابع والعشرين من نيسان الجاري، تحت عنوان رفع الحصار عن سورية، وكل الشعوب التي تتعرّض لعقوبات أميركية ودولية، لاقى مشاركة واسعة من قبل قادة ورؤساء الأحزاب والأمناء العامين للمؤتمرات وقيادات فلسطينية، والاتحادات والهيئات العربية والدولية، وكتاب وأدباء وإعلاميين وحقوقيين وأصحاب رأي.

  • الكيان في مواجهة “الجائحة”…

    رغم مظاهر التفوّق المؤكد في الترسانة العسكرية لكيان الاحتلال الصهيوني، وبالتالي دعم الإدارة الأميركية ودول الغرب الأوروبي، مع ما تبديه العديد من الرسميات العربية من انفتاح غير مسبوق على الكيان، سواء لجهة التطبيع معه، أو الاستعداد لإقامة تحالفات على غير صعيد،