منير شفيق

  • فلسطين... بعد الانتصار

    جاء وقف إطلاق النار المتبادل، بلا شروط، تثبيتاً للإنجازات والانتصارات التي حقّقتها انتفاضة القدس، وصمود أهالي حيّ الشيخ جراح، وانتفاضة فلسطينيي الـ 48، والتي لحقتها مقاومة شعبية في عدّة مواجهات في الضفة الغربية،

  • ... إلى الانتفاضة الشاملة

    لو كانت ثمّة قيادة رسمية فلسطينية، غير القيادة الحالية التي يرأسها ويقودها محمود عباس، لقامت انتفاضة شعبية شاملة في القدس والضفة الغربية منذ خمس سنوات على الأقلّ، ولكانت القدس والضفة محرّرتَين من الاحتلال والاستيطان

  • من دون تحرير الأرض... أي «حريّة وكرامة» لفلسطين

    نشرت «القدس العربي»، في 13/12/2020، خلاصة لندوة افتراضية نظّمها «ملتقى فلسطين» بعنوان «فلسطين معنى للحرية والكرامة والعدالة... لا تطبيع مع إسرائيل الاستعمارية الاستيطانية العنصرية... فلسطين قضيّتنا».

  • أيّ نهاية لظاهرة التطبيع؟

    ثمّة حرب نفسية شعواء تُشنّ على القضية الفلسطينية، وعلى الصراع العربي ضد الكيان الصهيوني. وذلك بالاعتماد على ما حدث من تطبيع افتتحه محمد بن زايد (الإمارات العربية) في توقيع اتفاق تحالفي مع الكيان الصهيوني، وإعلان الطلاق، عملياً، مع القضية الفلسطينية

  • دونالد ترامب والحرب

    مع فوز جو بايدن في الانتخابات الرئاسية الأميركية، ورفض دونالد ترامب الاعتراف بهزيمته، ومع إقالة ترامب وزير الدفاع مارك إسبر، وتعيين وزير دفاع بالوكالة، وإجراء تعيينات «جديدة» في البنتاغون، علا صوت احتمال لجوء ترامب إلى شنّ حرب ضدّ إيران

  • وضع فلسطينيّ جديد يقتضي سياسة جديدة

    دخل الوضع الفلسطيني مرحلة جديدة بعدما نُشِرَت خرائط ما يسمى بـ«صفقة القرن»، بالنسبة إلى الضفة الغربية أو بتحديد أكثر بعد أن قررت حكومة بنيامين نتنياهو البدء بضمّ الأغوار والمستوطنات، وبعد أن أعلن ضمّ القدس كاملة، واعتبارها عاصمة الكيان الصهيوني

  • ردّاً على كاتب «من زمن آخر» تُقلقه هزيمة إسرائيل: بلى حازم صاغيّة... فلسطين عصيّة على الاقتلاع

    كلّ من كتب في الموضوع الفلسطيني رداً على ما يجري من سياسات ضمّ للقدس ومناطق من الضفة الغربية، بمعنى المقاومة والمواجهة، وكلّ من عنده تقدير بتغيير ميزان القوى في غير مصلحة أميركا والكيان الصهيوني، ويقول مثلاً أصبحنا أقرب إلى القدس من أيّ يوم مضى،

  • ذكرى النكبة بين الأمس واليوم

    نكبة فلسطين كانت نكبة للعرب والمسلمين، وأحرار العالم، وليست نكبة الفلسطينيين وحدهم، أو نكبة قُطرٍ ما من أقطار العالم. وذلك لأنّ فلسطين، وفيها القدس وما حولها، تتعدّى نكبةً في قطرٍ ما، أو لشعبٍ ما.

  • الرد الفلسطيني على جريمة القرن

    على الرغم مما تحمله «صفقة القرن»، أو في الأصح «جريمة القرن»، من مخاطر آنية ومستقبلية على الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية، إلّا أنها في الوقت ذاته تدفع إلى توحيد الشعب الفلسطيني

  • أطروحة كارثيّة تسفَح حقوقنا على مذبح العولمة

    «نحو أطروحة القضايا المهمة مقابل الملحّة»، مقالة كتبها د.ساري حنفي في «العربي الجديد»، بتاريخ 6 كانون الأول/ ديسمبر 2019. وتحتوي موضوعات متفرّقة عدّة، وغير مترابطة، ولا متماسكة، في أثناء محاولة صوْغ «أطروحة القضايا المهمة مقابل الملحّة»، لتكون نقيضاً نظرياً، ومنهجياً، لأطروحة «التناقض الرئيسي والتناقضات الثانوية». ولهذا، تفرض على مناقشِها أن يبدأ بها، ثم العودة إلى المتفرقات التي تضمنتها.

  • حول قصف قاعدتين عسكريّتين أميركيّتين

    أمامنا تصاعد الصراع أو استمراره كما حدث حتى الآن، فيما الحرب باقية على الأجندة (أ ف ب )

  • الحرب على إيران حرب على فلسطين

    التحذير الذي أطلقه السيد حسن نصر الله من أن عدواناً عسكرياً أميركياً على إيران سيُلهب المنطقة كلّها، وسيُعرّض القوات والمصالح الأميركية فيها للإبادة، يجب أن يؤخذ على محمل الجدّ، كلّ الجدّ، سواء أتعلّق الأمر بأميركا والكيان الصهيوني، أم بمحور المقاومة