د. محمد صادق الحسيني

  • ترامب يقود حرب الناقلات في بحر عُمان وحرب الغاز في أوروبا خوفاً من صعود عمالقة آسيا الثلاثة...!

    لقد سمعتموه في آخر تغريدة يحذر حلفاءه من انعدام الأمن في مضيق هرمز، فما هي حكاية الكاوبوي الأميركي؟ وما هي حقيقة حربه التي لا تتوقف ضدّ إيران!؟

  • حروب الجيل الخامس العلوم بدلاً من العسكر تعاظم الصين وروسيا وإيران وتقهقر الأميركان...

    كلّ المؤشرات المعلوماتية تفيد بأنّ الصين تسيطر على عالم الانترنت والمعادن النادره في العالم.

  • أميركا تسقط على السواحل الإيرانية وترامب لا يموت فيها ولا يحيا...!

    لا تزال واشنطن في صدمة مما حصل لعملاق الصناعة الجوفضائية لها في الدقيقة 14 بعد الرابعة فجراً في سواحل هرمزجان الإيرانية…!

  • «الخليج» بحيرة مغلقة والأمن الإقليمي مسؤولية الدول المتشاطئة!

    كلّ ما يدور من حولنا يؤكد فشل واشنطن في فرض الحوار على طهران من خلال التلويح بالحرب أو ما يسمّى بسياسة حافة الهاوية!

  • طهران ترفض التفاوض مع إدارة ترامب وتطلق خطوطها العريضة للتفاوض

    أكدت مصادر وثيقة الصلة بمطبخ صناعة القرار الإيراني أنّ طهران غير معنية بتاتاً بتصريحات رموز الإدارة الأميركية الحالية المتلونة والمتبدّلة، كما أنها غير معنية أيضاً بالتفاوض مع الإدارة الحالية غير المستقرة وغير القابلة للاعتماد والثقة…!

  • ما هو السلاح السريّ الإيرانيّ الذي لجم ترامب..!؟

    يتساءل كثيرون عن ماهية السلاح السري الإيراني الذي هدّد به الحرس الثوري الإيراني لِلَجْم الوحش الأميركي وخلع أنيابه وإخراجه من الميدان، رغم إمكانياته العسكرية الهائلة، والتي من ضمنها حشوده البحرية والجوية في محيط إيران؟

  • سقوط «العقيدة العسكرية الإسرائيلية» بعد سقوط الردع الأميركي...!

    بعد إعلان مستشار قائد الحرس الثوري الإيراني مرتضى قرباني: «أنّ بوسع إيران أن تلقي بسفن أميركا الحربية إلى قاع البحر بطواقمها وطائراتها من خلال سلاحَيْن سريّيْن جديدين تمّ إنتاجهما… لو ارتكبت الإدارة الأميركية أيّ حماقة ضدّنا».

  • طهران... لا مفاوضات إلا على الانسحاب الأميركي

    بوق الحرب والتطرف الصهيوني القابع في البيت الأبيض، مستشار الرئيس الأميركي جون بولتون، مصاب بإحباط شديد بعد ان أحبط رئيسه كلّ جهوده الداعية إلى شنّ حرب ضدّ إيران.

  • ما بعد الفجيرة... تحوّل استراتيجي في الصراع الدولي على «الشرق الأوسط!

    إنّ عملية ضرب الناقلات النفطية في بحر العرب قبالة ميناء الفجيرة بهذا التاريخ وبهذا المكان بالتحديد – أياً يكن الذي دبّرها – إنما تحمل دلالة واحدة لا غير:

  • لا حرب ولا مفاوضات وإيران ستنتصر ولن تركع...!

    حشد عسكري أميركي غير مسبوق ضدّ إيران في مياه خليج فارس وبحر العرب…

  • السعودية برعاية ترامب تموّل أعداء العرب الأوروبيين...!

    في مفاجأة للكثيرين، من المراقبين الإعلاميين والسياسيين في أوروبا، فاز حزب يميني أسباني متطرف ومعادٍ للعرب والمسلمين والمهاجرين ولعضوية أسبانيا في الاتحاد الأوروبي، واسمه حزب صوت الشعب Vox ، فاز هذا الحزب بـ 24 مقعداً في البرلمان الإسباني الجديد، أيّ ما نسبته 26.10 من أصوات الناخبين، وذلك بتاريخ 28 نيسان 2019.

  • تفجيرات سريلانكا الأميركية وحرب المضائق والخلجان...!

    سيظلّ الحدث السيرلانكي حاضراً في المشهد الإعلامي العالمي إلى حين استكمال واشنطن لعبتها الهوليودية القذرة في أعالي البحار في إطار حربها المفتوحة على الكبار من إيران إلى روسيا والصين…!