عبد الله عمر خياط

  • الكهرباء.. ولعبة الصيف مبكراً

    عبدالله عمر خياط .. .. لعبة الكهرباء في الصيف قديمة، قدم علاقة نشوء الكهرباء ببلادنا من حوالى نصف قرن وأكثر، وذلك بتوالي الانقطاعات ويا ويلي.. ويلي من الانقطاعات المتكررة وبصورة مفاجئة.. !!

  • أسئلة حائرة!

    عبدالله عمر خياط .. .. أترك اليوم مساحة «مع الفجر» لرسائل الإخوة القراء، ففي الرسالة الأولى وهي من الأخ محمد علي الشمراني وفيها يقول: هل قرأت الأمانة الخبر الذي يقول: «استأجرت اليابان طابقين بالعمارة لفتح شارع بدلاً من هدمها». ويضيف الخبر: «لهذا اُخترعت الهندسة».

  • العمل تحول دون فصل السعوديين!

    عبدالله عمر خياط .. .. خطوة جيدة، ولكنها في ذات الوقت تيسير لمن أراد التحايل من أصحاب الشركات والمؤسسات كبيرها وصغيرها. الفصل بالقطاعي.

  • النقل العام.. والقطاع الخاص!

    عبدالله عمر خياط .. .. كثيرا ما كتبت وكتب غيري عن ضرورة تنفيذ البنية التحتية لمشاريع النقل العام في مدينتي مكة المكرمة وجدة للتخفيف من الازدحام الشديد الذي نراه يوميا ويعوق أعمالنا ومصالحنا.. وحينما كنت أناقش هذه المشكلة مع أي من المختصين يقوم بتحويلها إلى إدارات المرور

  • عاطلون سعوديون وأجانب!

    عبدالله عمر خياط .. .. لا يمكن لأحد أن ينكر ما للوافدين – بالطبع ليس كلهم – من مشاركة في تنفيذ العديد من المشاريع المختلفة وفي مقدمتهم كثرة من المهندسين، والأطباء، والاستشاريين، وبعض الأعمال الفنية يضاف إليهم عدد العمالة في مجال النظافة والخدمات الدونية التي لا مجال لإمكانية قيام الشاب السعودي بالعمل فيها. ولئن كان كل ذلك صحيحاً،

  • 3 مواضيع في عمود

    عبدالله عمر خياط .. .. لم يسبق لنا أن سمعنا بأن «الشماغ» هو الزي الرسمي.. ولاسيما أن ما لا يقل عن 60% من الموظفين لا يتحملون ثقل «الشماغ» فيلبسون «الغترة البوال» إضافة إلى ذلك أن الديوان الملكي عندما يدعو العلماء والمسؤولين والأعيان يكتفي بمطالبة المدعوين بارتداء الزي الرسمي ويُشار بكرت الدعوة إلى أنه «المشلح الأسود».

  • لا مجال للمغالطة يا أمانة جدة؟

    عبدالله عمر خياط .. .. قد يهون الخطأ إذا صدر عن إدارة ذات إمكانات محدودة ووسائل مفقودة، أما أن يصدر عن جهة لها من الإمكانات والوسائل ما يفرض عليها الدقة في التفصيل، والصدق في ما يصدر عنها من معلومات يصبح الحال أكثر وأكبر من مغالطة!

  • فتوى بغير علم ولا هُدى!

    عبدالله عمر خياط .. .. إذا كنا نريد أن نعزل المرأة ونحرّم عملها في العديد من المرافق الرسمية والخاصة فإن علينا أن لا نهدر أموالنا في تعليم الفتيات والنساء بصورة عامة لئلا ينطلقن للعمل فلا يجدن إليه سبيلاً وإن «قرمطوا» ظفورهم لعجزهم عن الحصول على راتب يغنيهم عن التسول أو اللجوء لذي القرابة والمحسنين من الناس.

  • هل هذا الاشتراط صحيح؟

    عبدالله عمر خياط .. أحسب بل وأكاد أجزم أنه عندما أنشأت الدولة -رعاها الله- وزارة الإسكان كان الهدف منها القيام بتوفير السكن لمن هو مطلوب له دون استثناء!

  • الأخطاء الطبية.. إلى متى؟

    عبدالله عمر خياط .. .. من خمس سنوات مضت وأخبار الأخطاء الطبية، أو ما يتعلق بحالة مريض أخطأ الطبيب في تشخيص المرض، وأخبار عن وفاة مريض بسبب خطأ طبي، وآخرها خبر عن تورط طبيب بمستشفى شهير بالاشتراك مع «عصابة بيع الكلى» وذلك وفق ما نشرته «عكاظ» بتاريخ 12/1/1438هـ تحت عنوان: (تورط طبيب في مستشفى شهير و4 زائرين في السيناريو – جنائية جدة تطيح بعصابة بيع الكلى).

  • كيف «التوافق» وهن عاطلات؟

    عبدالله عمر خياط .. مشكلة وأي مشكلة أن تتخرج المرأة في الجامعة أو كليات التعليم ثم لا تجد وظيفة تكافئ الجهود التي قضتها في الدراسة.. وتعينها على مطالب المعيشة خاصة إذا كانت هي القيمة على بيتها، أو بيت أهلها في حالة عدم وجود الأب أو الزوج بالوفاة.

  • ليتها تتحقق الآمال!

    عبدالله عمر خياط .. .. لست أدري ما الذي يحول ما بين أمانة محافظة جدة، وأمانة العاصمة المقدسة وبين أصحاب الأبراج والعمائر، والمراكز التجارية (المولات) لإلزامهم بإيجاد مواقف لسيارات السكان الذين لا تقل عدد سيارات الواحد منهم عن ثلاث سيارات. الأولى للزوج، والثانية للزوجة، وإيصال الأبناء والبنات للمدرسة أو الجامعة، والثالثة للمقاضي. هذا إذا تجاهلنا سيارات الضيوف والزوار أو الحدائق التي يجب أن يتم توفيرها في كل مخطط قامت عليه الأبراج والعمائر والمراكز التجارية.