عبد الله عمر خياط

  • مواقف.. ومواقف!

    عبدالله عمر خياط .. .. كنت يوماً مخبراً صحفياً، وفي يوم آخر كنت مراجعاً عادياً، فعانيت الأمرين من مديري مكتب المسؤول الذي قصدته للحصول على خبر، أو الأمل في إنهاء إجراء معاملة تخصني، ولكن لا سبيل لذلك ما دام بينك وبين المسؤول باب وحارس ومدير مكتب هو الآمر الناهي بفتح الباب من عدمه.

  • ما زالت التعديات مستمرة!

    عبدالله عمر خياط .. .. فجأة تكتشف وأنت تمر بسيارتك في طريق مكشوف سوراً طويلاً يحجب عنك رؤية الأرض حول الطريق، وإذا مرت بضعة شهور انتصب السور أمام العابرين حاجزاً بينهم وبين السهول التي كانت ممتدة أمامهم، حتى أنك في بعض الأحيان إذا أردت إيقاف السيارة لحاجة ما لا تكاد تجد موقفاً مناسباً بسبب هذه الأسوار أو الشبوك التي لا تدري كيف أنشئت.. بعد أن كانت الأرض فضاء متسعاً لخلق الله.

  • العاطلون والوظائف المحدودة!

    عبدالله عمر خياط .. .. توشك الجامعات في بلادنا أن يصل عددها إلى 30 جامعة، وفي مختلف الدول الإسلامية والأجنبية مبتعثون من أبنائنا للدراسة ما بين البكالوريوس، والماجستير، والدكتوراه أكثر من 150 ألف مبتعث.

  • 35 % من المراكز الصحية عليلة!

    عبدالله عمر خياط .. .. على إثر قيام معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة بالزيارة المفاجئة ووقوفه على أوضاع المستشفيات والمراكز الصحية، قدمت «عكاظ» حوارا صحفيا مطولا مع سعادة وكيل وزارة الصحة المساعد للرعاية الاجتماعية الأولية الدكتور هشام بن إبراهيم الخشان كتبه الأستاذ هيبت برادة.

  • الصحة تقرُّ بضياع الهيبة!

    عبدالله عمر خياط .. الاعتراف بالحقيقة هو الطريق لتصحيح الوضع في أي مجال أو مرفق حيوي من مرافق الخدمة العامة.

  • المبالغة في فواتير المياه!

    عبدالله عمر خياط .. من الغرابة أن تتغاضى وزارة المياه والكهرباء عن مغالاة شركة المياه في ما رصدته من المبالغ على فواتيرها غير معقولة ولا مقبولة.

  • لِمَ الصمت يا معالي الوزير ؟!

    عبدالله عمر خياط .. من المؤكد أن زيارة أي وزير لأحد المرافق التابعة لوزارته، إنما الهدف منها هو الوقوف على وضع المرفق ومدى قدرة المسؤولين فيه، وكيفية سير العمل الذي يخدم المدينة وأهلها.

  • الصحة ليست على ما يرام!

    عبدالله عمر خياط .. يلوح لي أن الصحة التي تعالج الناس بالإمكانات المتاحة لديها -كما هو مفترض- بها من العلل ما يصيب المواطن بالفاجعة.