قاسم حسين

  • أزمة سياسة واقتصاد

    الكاتب: قاسم حسين الأرقام التي تضمنها تقرير ديوان الرقابة المالية الأخير، تقرع أكثر من جرس إنذار، حيث تتبدى علامات إنذار مزعجة، ستؤثر على الوضع الاقتصادي العام، وعلى حياة جميع المواطنين لأكثر من ثلاثين عاماً مقبلة.

  • أكاديميون في مواجهة العنصرية والتمييز

    وقّع 343 أكاديميّاً بريطانيّاً، على عريضةٍ تطالب بمقاطعةٍ أكاديميةٍ لـ«إسرائيل»، بسبب خرقها القانون الدولي واستمرار احتلالها الأراضي الفلسطينية.

  • ظاهرة الفرح بالتصريحات الأميركية الفرنسية!

    إن أغرب ظواهر الانحطاط السياسي والحضاري التي يمكن أن يرصدها المراقب، حالة الابتهاج والغبطة التي أظهرها بعض أبناء أمتنا لسماعهم تصريحات المسئولين الأجانب، الذين بشّروا بعدم عودة الشرق الأوسط إلى وضعه السابق!

  • مأزقنا الحضاري

    لم تأتِ الأحداث التي عصفت بالعالم العربي مطلع العام 2011 من فراغ، ولن تنتهي حتماً إلى فراغ.

  • عنف أم إجرام؟

    كان صعود تنظيم «داعش» نقطة مفصلية في تغيير السياسات وقلب المعادلات في المنطقة، التي كان مخطّطاً لها أن تدخل في مرحلة من الفوضى لمدة ثلاثين عاماً مقبلة.

  • إنهم فتيةٌ آمنوا بربهم

    ونحن نتفيأ ظلال ذكرى ملحمة كربلاء، كثيراً ما يلحّ عليّ خاطرٌ يقول: ماذا كان سينقل القرآن الكريم عن مقتل سبط الرسول (ص) لو كان مستمراً في النزول حتى يوم عاشوراء؟

  • رجالٌ حول الحسين

    من مفارقات التاريخ الإسلامي، إنه بعد خمسين عاماً من رحيل الرسول الأعظم (ص)، وجد المسلمون أنفسهم أمام مفترق طرق: بين الدولة العادلة التي يحكمها نظام الشورى واحترام رأي الناس، وبين نظام إمبراطوري يحكمه الاستبداد والتفرد بالرأي.

  • عن الهجرتين والفتح العظيم

    لم يكن في تاريخ الإسلام من نقطة انعطافٍ أكبر من الهجرة، ولذلك اختارها المسلمون ليبدأ بها تاريخهم المجيد.

  • في استقبال عاشوراء

    مع إطلالة كل عام هجري جديد، نكون على موعدٍ مع عطاءات موسم عاشوراء، حيث ارتبط شهر محرم الحرام بسبط النبي الأعظم (ص)، الإمام الحسين (ع) منذ العام 61 للهجرة إلى الأبد.

  • البلدوزر الروسي

    من الواضح حالة الإرباك الشديد التي تعم الساحة الدولية خلال هذه الفترة، جرّاء القرار الروسي بانتزاع زمام المبادرة للتدخل في سورية عسكرياً.

  • أميركا وروسيا... صدام الإرادات الكبرى

    ستظل صورة الزعيمين الروسي والأميركي وهما يتبادلان الأنخاب على عشاءٍ في مقر البعثة الروسية بالأمم المتحدة، تلخّص الوضع العام للسياسة الدولية لهذه الفترة من التاريخ، كما لخّصته الصورة التاريخية التي جمعت زعماء روسيا وبريطانيا وأميركا نهاية الحرب العالمية الثانية.