محمود إبراهيم حامد الدوعان

  • جدة: حلول سريعة لتصريف مياه الأمطار والسيول

    تعد مدينة جدة من أجمل المدن العربية على الإطلاق، ويتمثل جمالها في واجهاتها البحرية، وأسواقها، ومراكزها التجارية، ومطاعمها، وفنادقها.. إلا أنها تعاني من سوء تنفيذ بعض مشاريعها التي لم تُنجز بالشكل المطلوب، واكتنفها الكثير من الفساد،

  • وأقبل موسم الأمطار 1439هـ

    اعتادت الدول الخاضع موسم أمطارها لمناخ البحر المتوسط أن تسقط معظم أمطارها في موسمي الشتاء والربيع حيث يبدأ موسم التساقط من 15 نوفمبر حتى 15 إبريل من كل عام تقريباً، وأحياناً قد يتجاوز قليلاً حتى منتصف مايو أو أواخره، لأننا نتعامل مع متقلبات جوية ولا ثبات في ذلك، والكل مرتبط بمشيئة الله.

  • حمى الضنك يا أمانة جدة

    تهتم الدول الراقية بصحة سكانها خاصة الذين يقطنون في المناطق الحارة بالقضاء على مسببات الأمراض من الفيروسات والبكتيريا الضارة والقضاء عليها نهائيًا وفق برامج منظمة الصحة العالمية في العالم ومن ضمن هذه الدول المملكة العربية السعودية خاصة في مكافحة الأمراض المنتشرة في المناطق الساحلية المنخفضة والتي تتكون فيها برك تجمعات البعوض وتكاثرها بشكل كبير في ظل غياب المتابعة المستمرة في مكافحة مثل هذه الأمراض.

  • ورش إصلاح السيارات وتدني مستوياتها

    الصيانة الدورية للسيارة مهمَّة جِدًّا لضمان استمرارية عمل السيارة بكفاءةٍ عالية، والصيانة الجيّدة تحتاج إلى ورشٍ متخصصة، وعمالة فنية مُدرَّبة، وجودة وإتقان لإنجاز العمل على الوجه المطلوب، ولكن في أغلب ورشنا الحالية المُوزَّعة على أرجاء المحافظة،

  • تمرد العاملات المنزليات وضياع حقوق المستقدم

    ملف الاستقدام شائك مثل ملف الإسكان، فكلاهما يُراوح مكانه دون تقدُّم يُذكر، والناس تعاني مع مثل هذه الملفات، لأنها لم تُحسم بعد منذ عدة سنوات، وملف الاستقدام أشد تعقيدًا لأنك تتعامل مع بشر مختلفي الأهواء والنفسيات،

  • تعسف الشركات تجاه الكوادر الوطنية

    ظهر في الآونة الأخيرة، تسريح أعدادٍ كبيرةٍ من السعوديين العاملين في العديد من الشركات، بنظام العقود السنويَّة، والزجّ بهم إلى المجهول، مع حرص تلك الشركات على بقاء الكوادر الأجنبيَّة التي تزخر بها وبأعدادٍ كبيرةٍ، رغم أنَّها ما زالت تعمل بعقودٍ حكوميَّةٍ أو جهاتٍ رسميَّةٍ يعمل تحت مظلَّتها العديدُ من الشركات ذات التمويل الحكوميِّ،

  • المجلس البلدي والدور المفقود

    بدون شكٍّ إنَّ النخبة المختارة لتمثيل سكَّان محافظة جدَّة في المجلس البلدي يملؤهم الحماس، والمصداقيَّة عندما تمَّ انتخابهم لتمثيل سكَّان الأحياء، من خلال الدوائر الانتخابيَّة، وحرص السكان الذين توخُّوا الأمل في هؤلاء المختارين، بأن ينقلوا أصواتهم ومعاناتهم وما يواجههم من صعوبات إلى المسؤولين من أجل رفع المعاناة عنهم، وذلك برفع تقارير دوريَّة للجهات المختصة لتلبية احتياجات المواطنين حتَّى تحل إشكالاتهم في أسرع وقت ممكن.

  • طريق الملك سعود يا أمانة جدة

    محمود إبراهيم الدوعان .. لطرق المواصلات أهميَّة بالغة في توسُّع المدن، وربط أجزائها المتناثرة بمركز الثقل فيها، كما أنَّها تُقرِّب البعيد، وتُسهِّل عمليَّة التَّواصل والاتِّصال، وحرية الحركة بين جنباتها المختلفة، وتساعد في التوسُّع العمراني في كلِّ الاتجاهات، خاصة إذا كانت مقرونة بالخدمات الأخرى، مثل التيار الكهربائي، والصرف، وشبكة المياه، والهاتف.

  • اليوم العالمي للمياه 2017

    محمود إبراهيم الدوعان .. يوافق يوم الثلاثاء المقبل 23 جمادى الأولى 1438هـ، الموافق 22 مارس 2017م، يوم المياه العالمي، تحت شعار «المياه المهدرة»، حيث يحتفل العالم أجمع سنويًّا منذ عام 1993م بيوم يُخصَّص كلّ فعاليَّاته للمياه، وهي فعاليَّات عالميَّة لرفع مستوى الوعي المجتمعي بالأمور المتَّصلة بالمياه العذبة.

  • نظافة شوارع جدة.. مسؤولية من؟!

    محمود إبراهيم الدوعان .. تبذل أمانة جدَّة جهودًا كبيرةً في الحفاظ على النظافة العامَّة للمحافظة، حيث تصرف الدولة على الإصحاح البيئي مليارات الريالات، خاصَّةً على شوارعها العامَّة، وطرقاتها الرئيسة، من أجل الحفاظ على جمال المدينة، وتحقيق بيئة أفضل للجميع، ولذلك قلَّما تجد أحد الشوارع العامَّة غير نظيف،

  • مخلفات الأمطار والسيول وتأثيراتها البيئية

    محمود إبراهيم الدوعان .. الأمطار الأخيرة التي هطلت على مدينة جدة يوم الجمعة 3 ربيع الأول 1438هـ، الموافق 2 ديسمبر 2016م، والتي لم تتعدَّ كمياتها الـ(15 ملم) سبَّبت الكثير من المعاناة والإرباك لسكان العروس، وكالعادة في كل عام غرقت الشوارع والطرقات، وامتلأت الأنفاق، وأصبحت المحافظة كلها في حيص بيص، وشلّت الحركة في معظم أجزائها من غشقة مطر -كما يُقال- لا يتجاوز غزارة أمطارها هذا العدد الضئيل من المليمترات.

  • حفر الصرف الصحي الكبيرة مسؤولية من؟!

    محمود إبراهيم الدوعان .. عانى الكثيرون من سكان محافظة جدة من وجود الحفر البالوعية المنتشرة في معظم شوارع وطرقات المحافظة، بعضها مكشوف وسقط فيها بعض الأطفال والكبار، وحوادثها معروفة ولا داعي لتكرارها، ليس هذا فحسب، بل إن الآلاف من هذه الحفر وضعها الإنشائي مزرٍ جدا، وطريقة وضعها الهندسي غير سليم، وهي عبارة عن حُفَر فتحاتها غاطسة عن منسوب الطريق، وعند المرور عليها تشعر بمدى المعاناة التي يمر بها مستخدمو الطريق، لسوء تنفيذ هذه الأغطية ورداءة وضعها بهذا الشكل، وهذا نتيجة لغياب المتابعة من قبل الجهات المستلمة لهذه المشروعات.