عبد الله الجميلي

  • دروب البترجي!

    * هي (فَتَاة سُعودية)، وُلِدت مهمومة بالعمل الخيري وخدمة المجتمع؛ ولذا فقد بدأتْ مسيرتها في هذا الميدان وهي في (الثالثة عشرة من عمرها)، من خلال النّشَاطات الصّيفية.

  • مكرّر يا وزير الـثقافة!

    الجوائز التي يقطفها السعوديون خارج وطنهم في دروب الثقافة المختلفة، وكذا تفاعلُ شبابهم عبر مواقع التواصل الحديثة مع ما يحدث عالمياً هو الشهادة على سعة اطلاعهم، وفضولهم الثقافي؛ وهذا ينادي بمبادرات وبرامج ثقافية عصرية تستوعبهم وتستثمر أوقاتهم، وتُـكْـسبهم الحَـصَـانة أمام تلك الأمواج الفكرية المتصارعة؛ وللوصول لـصناعَـة حِـرَاك ثقافي فَـاعِـل هذه بعض المقترحات:

  • مرورهم ليس لجباية الأموال

    * هناك (مكافأة للسَّائقين المُلتزمين)؛ حيث ستتم متابعتهم بدوريات خَفِيّة؛ لتكريمهم بعد التأكد من سجلاتهم المرورية.

  • المجالس البلدية .. والـ 170 مليونا !

    * كنتُ من المؤمنين جداً بتجربة (المجالس البلدية) في دورتها الأولى التي كانت خلال العام 2005م، فقد كنتُ مسروراً صباح ذلك اليوم وأنا أتأبط بطاقتي الشخصية لأُمَـارِسَ حقي الانتخابي.

  • لون الدم ورائحة المسك!

    * في ديسمبر من العام 1979م كان دخول قوات الاتحاد السوفيتي إلى (أفغانستان)، بعدها انطلق ما سمي بـ (الجهاد الأفغاني)، الذي بحث عنه مئات الآلاف من الشباب العَـربي من مختلف الـدول، بتسهيلات إجرائية، وتـذاكِـر مُـخَـفّـضَـة، وتحت ضغطٍ وتَـحْـرِيْـضٍ من خُـطـب منبرية وفتاوى حَـكَـمَــتْ بوجوب الجهاد في تلك الـدّيار؛ باعتباره من جِـهَـاد الـدَّفع!!

  • لون الدم ورائحة المسك!

    * في ديسمبر من العام 1979م كان دخول قوات الاتحاد السوفيتي إلى (أفغانستان)، بعدها انطلق ما سمي بـ (الجهاد الأفغاني)، الذي بحث عنه مئات الآلاف من الشباب العَـربي من مختلف الـدول، بتسهيلات إجرائية، وتـذاكِـر مُـخَـفّـضَـة، وتحت ضغطٍ وتَـحْـرِيْـضٍ من خُـطـب منبرية وفتاوى حَـكَـمَــتْ بوجوب الجهاد في تلك الـدّيار؛ باعتباره من جِـهَـاد الـدَّفع!!

  • نظام لحقوق كبار السن!

    *(كِـبَــار الـسِّــنّ) شريحة مهمة أَفْـنَـت سـنـين عمرها في خدمة دينها ووطنها ومجتمعها، وأولئك لهم حقوق واجبة على المجتمع ومؤسساته المعنية حكوميةً كانت أو مَـدنِـيّــة، ولاسيما مَـن كان منهم خارج رعاية أسْــرَته، أو يعاني (صحياً أو اجتماعياً أو اقتصادياً)!

  • زيادة وخصومات للمتقاعدين!!

    * رَفَعَت (الجمعيَّةُ الوطنيَّةُ للمتقاعدين) طلبًا للجهات العُليا، بإعفاء المتقاعدين من الرسوم الحكوميَّة المختلفة، التي فُرِضَت أخيرًا، كما تواصلت مع البنوك الوطنيَّة للحصول على إعفاءات بشكلٍ جزئيٍّ من القروض.

  • شهادات للبيع!

    عبدالله الجميلي .. * قبل سنوات كـنـتُ في زيارة لإحدى مُـدُنِــنَـا الكبرى، وهناك وفي الفندق الذي أسكنه لاحَظَـتُ تجمعاً لبعض نزلاء الفندق حول أحد الإخوة الوافدين، وبعد يومين أو ثلاثة وفي أحاديث جانبية مع أحدهم، كشفَ لـي - وهو يبتسم - عن أن ذاك الوافد ما هـو إلا (أستاذ مـقـرر) سيختبرونه ضِمن برنامج الانتساب الذي يدرسون فيه.!!

  • ديون المواطن وديون الاتحاد!

    عبدالله الجميلي .. * في الإعلام الرياضي وساحته لا يعلو هذه الأيام على صَوت ديون (نادي الاتحاد الخارجية)، التي قيل بأنها تجاوزت الـ(300 مليون ريال)؛ وبسببها طالته بعض العقوبات.

  • نطيحة المستشفيات.. والمحاكم الطبية

    عبدالله الجميلي .. * عندما كنتُ طالبًا في الجامعة، عِشْتُ تجربة العمل المسائي، وفي الإجازات لدى عدَّة مستشفيات خاصَّة. ومن تلك التجربة خَرجتُ بِقناعات منها: أنَّ معظم تلك المشافي لا هَمَّ لأصحابها إلاَّ أنْ تَتَورم حساباتهم بالنقود؛ حتَّى ولو كان ثمن ذلك صِحة المرضى، التي قد تضيعُ بأخطاءِ أطباء وفَنِّيين هم مِن «فَصِيْلَة المُتردِّية، والنَّطِيْحَة، وما أكَلَ السَّبعُ»، أو لأن شهاداتهم الدراسيَّة وخِبراتهم المزعومة من جامعات ومراكِز بِيْرِ السِّلْم!

  • قطار سار الحزين!

    عبدالله الجميلي .. * في نوفمبر من العام 2015م، عَـقَــد القائمون على مشروع (قِـطَـار الحَـرَمَـيْــن) مؤتمراً صحفياً، كان فيه التأكيد بأن القيمة المقترحة لـ (التذكرة العادية) من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة في اتجاه واحــد ستكون بأكثر من ( 148 ريالاً)، وضعفها في الاتجاهين!!