أسعد أبو خليل

  • العيش (والموت) في زمن «كورونا»

    عمل نحتي رملي للفنانة الفلسطينية رنا الرملاوي (تفصيل) بالقرب من منزلها في مدينة غزة (أ ف ب )

  • ولاية الفقيه الأميركي في لبنان

    الكثير من الكلام الذي قيل في قضيّة تبرئة وتهريب عامر الفاخوري، جاء على لسان أعداء ممتهنين لمقاومة إسرائيل في لبنان. وأعداء مقاومة إسرائيل في لبنان كثُر، ويتوزّعون على تيّارات سياسية مختلفة. هم يمينيّون وليبراليّون ويساريّون (وحتى بعض الفوضويّين على وسائل التواصل الاجتماعي

  • أميركا ستهبّ لنجدة فاسدي لبنان: إنقاذُ النظام

    سُرَّ بعض اللبنانيّين بمشهد الإعلامية الدعائية (الصهيونية حكماً)، هادلي غامبِل، وهي تُمطر جبران باسيل بوابلٍ من الاتّهامات والأسئلة. ثم زادت عليها باستفتاء جمهور الجلسة (في مدينة «دافوس» الثورية الجماهيرية) على أدائه

  • حسابات الربح والخسارة في المواجهة بين أميركا وإيران

    لكل رئيس أميركي حربه أو حروبه يطبعها بطابعه وتطبعه بطابعها (أ ف ب )

  • تعاطي الإعلام العربي والعالمي مع انتفاضة لبنان

    يظنّ بعض اللبنانيّين أن الإعلام الغربي لا يزال يلاحق قضيّة انتفاضتهم ويواكبها أوّلَ بأوّل. ومجرّد نشر تقرير لمحطة «سي.إن.إن»

  • سياسة إسرائيل الدفاعيّة للبنان: بديل المقاومة الوحيد

    الحدود الجنوبية مع فلسطين المحتلة (محمود زيات - أ ف ب)

  • سيرة مغايرة لحركة «فتح»: مسار قتل الثورة الفلسطينيّة

    يُكابر من ينفي حجم الكارثة الفلسطينيّة في القرن الواحد والعشرين. ليس هناك مِن مسار تصاعدي في حياة الثورة الفلسطينيّة. على العكس، فقد نجح فريق أوسلو المتنفّذ في تدجين وإلهاء وقمع وتكبيل الشعب الفلسطيني لمنعه من الثورة ضد الاحتلال

  • ما قبل زيارة سعد الحريري لواشنطن وما بعدها

    ما كاد يستتبُّ المقام لفريق ترامب المعني بالشرق الأوسط في وزارة الخارجيّة الأميركيّة حتى انتعشَ فريق آل سعود في لبنان،

  • «صفقة القرن» لبنانيّاً: مَن يدفع بلبنان نحو ١٧ أيّار جديد؟

    ليس ما يجري في لبنان عفويّاً، هناك أصابع إسرائيليّة في ما يجري في البلد (هيثم الموسوي)

  • مَن حكم ومَن لم يحكمْ بين رؤساء مصر

    جدّدت وفاة محمد مرسي النقاش حول حكّام مصر في القرن العشرين والقرن الواحد والعشرين.

  • الحرب الأهليّة الأميركيّة والحرب الأهليّة اللبنانيّة: مقارنة

    دراسة الحروب الأهليّة والمقارنة بينها اتجاه أكاديمي ازدهرَ في علم السياسة المقارنة منذ التسعينيّات. هناك نزعتان في صفوف دارسي الحروب الأهليّة: المدرسة الوضعيّة التي ترى أن هناك معايير اجتماعيّة واقتصاديّة وسياسيّة يمكن رصفها من أجل عقد المقارنات بين حالات مختلفة من الحروب الأهليّة. قد يكون أوّل مُعين في هذه المدرسة أستاذي المُشرف في جامعة جورجتاون، مايكل هدسون، إذ نشر مع أستاذه في جامعة ييل في عام ١٩٧٢ «الدليل العالمي للمؤشرات السياسيّة والاجتماعيّة». هذه المدرسة تؤمن بأن السياسة علمٌ من العلوم ويمكن الاعتماد على المؤشرات والأرقام من أجل عقد المقارنات وتقديم نبوءات. المدرسة الثانية، وهي في غالبها أنثروبولوجية، ترفض المزاعم العلميّة للدراسات السياسيّة ولا تؤمن بإمكانيّة وضع دراسة «كميّة» عن الحروب الأهليّة، وتفضّل — لا بل تحصر دراساتها في — الاهتمام بالحالات، أي دراسة كل حرب أهليّة في سياقها. (راجع كتاب بول ريتشارد، «لا سلام، لا حرب: أنثروبولوجيا النزاعات المسلّحة المعاصرة»). المدرسة الأنثروبولوجية ترى فرادة في كلّ حرب أهليّة وإن دراستها على حدة أنفع في فهم أسباب ونتائج الحرب.

  • من أجل إقصاء الحاكم وتغيير النظام في العالم العربي

    تصطدم الحركة الشعبيّة في الجزائر والسودان بواقع صعب: نجحت الحركتان في إقصاء الحاكم لكنهما لم تغيّرا النظام بعد. الحركة الشعبيّة في البلديْن تستمرّ لأنها استفادت من تجارب فشل الانتفاضات الشعبيّة — كلّها من دون استثناء —في الدول العربيّة.