سمر الحيسوني

  • القيمة المضافة والتعليم الأهلي

    النظام الضريبي في المملكة يُعد من الأنظمة الجديدة، التي لم يعتدْ السعوديون على التعامل به سابقًا، وسوف يُطبّق حسب نظام ضريبة القيمة المضافة ولائحته التنفيذية؛ وهي اتفاقية موحدة لضريبة القيمة المضافة لدول مجلس التعاون الخليجي.. فكل نظام جديد يحتاج إلى التعريف به على نحو دقيق، ليصل للمواطنين أجمع بمختلف فئاتهم الثقافية، مما يُساهم بالحد من انتشار الشائعات حوله، والتقليل من الإصغاء لمن يحاول الإفتاء بهذا الشأن بدون وجود خبرة أو معرفة كافية لديه أو حتى اطلاعه على آلية التنفيذ المقررة.

  • حتى نؤدي أمانتنا تجاه أبنائنا !!

    سمر الحيسوني .. أصبحت المجتمعات تهتم اهتمامًا كبيرًا بالحقوق، سواءً المدنية، أو السياسية، أو الثقافية، أو الاجتماعية، أو الاقتصادية، وحتى حقوق الطفل أصبحت تحتل نصيبًا من ذلك، وقامت العديد من البلدان بالتوقيع على اتفاقية حقوق الطفل التي تُعتبر بمثابة صك قانوني دولي مكمّل لحقوق الإنسان،

  • عندما يغيب التخطيط العمراني

    سمر الحيسوني .. نسيج الحي السكني يعتمد بشكل كبير على توفير العناصر الأساسية التي تُساهم في تشكيل هوية ذلك الحي عبر توزيع المرافق فيه بطريقة مدروسة تلبيةً لاحتياجات قاطنيه، فكل ساكن يتمنى أن يتوفر في حيّه السكني سُبل الراحة.

  • مكتب العمل: عراقيل أمام تنمية القطاع الخاص

    سمر الحيسوني .. يعتبر القطاع الخاص شريكًا فعالًا في تنمية وإنعاش الاقتصاد السعودي، وقد ظهر ذلك في تقارير مركز البحوث والدراسات الاقتصادية لمجلس الغرفة السعودية للسنوات الماضية، بما حققه القطاع الخاص من مساهمة في زيادة الناتج المحلي، ونمو القطاع الإنتاجي والخدمي،

  • المرأة ونظام التفويض المروري

    سمر الحيسوني .. استطاعت المرأة أن تثبت وجودها في ميدان العمل؛ بل أصبحت تُشكل جزءاً مهماً في بعض المجالات الحيوية، ويعود ذلك لإصرارها على وضع بصمة لها، بالإضافة إلى رغبتها بتأمين حياة كريمة تتسم بالاكتفاء المادي والاستقلال الاقتصادي. فلم يكن ذلك بالأمر الهيّن؛ فقد واجهت العديد من الصعوبات لكي تحقق أهدافها واستطاعت تخطي العديد منها،

  • الشركات الناقلة وحقوق المستهلك!!

    سمر الحيسوني .. دخلت شركات توجيه سيارات الأجرة عبر التطبيقات الإلكترونية؛ لتنظيم عمل سيارات الأجرة وتسهيل طلبها والحصول عليها، بالإضافة إلى أنها أحدثت نقلة نوعية في طريقة تقديم الخدمة بجودة عالية وتحقيق السلامة والأمان في هذا القطاع. إلا أنها بدأت تظهر على الساحة مشكلات عدة من أهمها ما يُواجهه الراكب عند تعرّض المركبة التي يستقلها لعطل أو حادث مفاجئ يضطره إلى النزول منها والبحث بنفسه عن ناقل آخر