طالب الحسني

  • التهدئة اليمنية السعودية غير المعلنة انتهت وبقي أن نعرف كيف سيجري التصعيد

    التهدئة اليمنية السعودية غير المعنلة والتي استمرت لحوالي 4 أشهر انتهت عمليا وبقي أن نسمع أصوات الجولة المقبلة من التصعيد ولكن أين وكيف ومن الخاسر إذا عادت العمليات العسكرية التي ستكون مختلفة تماما عن سابقاتها ومن أطرافها هذه المرة ؟

  • العراق وإيران في مهمة واحدة: إخراج القوات الأمريكية وإسقاط ترامب

    لتمنع الأمريكي ورفض الانسحاب من العراق لن يصمد طويلا فالوقت لا يعلب لصالح ترامب وبمبيو واسبر ” الصقور المتبقين في إدارة البيت الأبيض الحالية” و ما يبدو واقعيا أن رئيسة مجلس النواب في الولايات المتحدة نانسي بيلوسي التي تقود حملة كبيرة ومنظمة ضد ترامب في ملفات كثيرة واحد منها أخطاءه

  • اليمن والسعودية في 2020 هل يتكرر سيناريو 2009.. وكيف تحققت نبوءة الملك عبد الله؟

    من المفارقة أننا أيضا في الذكرى العاشرة لحرب سعودية خاسرة ضد انصار الله الحوثيين في محافظة صعدة شمال اليمن وجنوب المملكة في العام 2009

  • أين فشلت المشاورات اليمنية السعودية السرية.. وماذا وراء تصريحات القيادي محمد على الحوثي بشأنها؟

    منذ 20 سبتمبر الماضي وإعلان رئيس المجلس السياسي الأعلى في العاصمة صنعاء مهدي المشاط مبادرة وقف استهداف العمق السعودي

  • حروب الجيل الرابع الأمريكية في جغرافية محور المقاومة ذاهبة إلى الفشل

    يبدو أن تكرار النسخة الجديدة من ” ربيع 2011″ ذاهبة إلى الفشل ، ذلك أن هذه النسخة مصنّعة بوضوح

  • باكستان على خط المشاورات اليمنية السعودية “السرية” لإنهاء الحرب.. ورفع الحصار نقطة الخلاف المفصلية

    بريطانيا تعيد قراءة مشهد التعقيد السعودي في اليمن بدلا من السلطات السعودية وبقبول من هذه الأخيرة،

  • السعودية في اليمن.. نريد هزيمة مع حفظ ماء الوجه

    تحافظ السعودية على خيط رفيع بينها وبين العاصمة صنعاء منذ “نكبة أرامكو ” 14- سبنمبر الماضي

  • ثلاثة خطابات رئاسية في ذكرى إسقاط الإحتلال البريطاني.. من فعل هذا باليمن؟

    منذ 2007 وهو التاريخ الذي تكون فيه ماعرف لاحقا بالحراك الجنوبي المطالب بفك الإرتباط والعودة إلى ما قبل الوحدة اليمنية 1990

  • ماذا حمل المبعوث للدولي مارتن غريفث إلى العاصمة صنعاء وبماذا عاد

    أصبح المبعوث الدولي لليمن البريطاني مارتن غريفث الممثل الأممي الأكثر زيارة إلى صنعاء وتفوق على السيد المحترم الموريتاني جمال بن عمر

  • لغز الهجمات على أرامكو الذي صنعته السعودية لتفادي الاعتراف أنها من اليمن يتفكك

    بعد أكثر من إسبوع على احتراق أهم منشئات السعودية النفطية في ابقيق وهجرة خريص ،بدأ اللغز الذي صنعته السعودية لتفادي الاعتراف ان الهجوم نفذ من اليمنيين الذي تحاربهم منذ 5 أغوم يتفكك ، الأمريكيون يقولون أنه حتى اللحظة ليس هناك أدلة دامغة على إيران ، وأنها أي أمريكا تخشى أن تكرر تجربة الإدعاءات ( فبركة هجمات خليج تونكين ) التي سبقت العدوان الأمريكي على فتنام في النصف الثاني من القرن الماضي .

  • هل تتجنب السعودية ضربة أخرى قد تصفر عداد أرامكو؟ ولماذا عليها أن تبحث عن مخارج من الحرب وليس مكان انطلاق المسيّرات اليمنية؟

    الخطوط الحمراء لم تعد موجودة في قائمة الأهداف التي رصدها أنصار الله الحوثيين وحلفاؤهم في السعودية

  • السعودية تستعد للخروج من الحرب على اليمن.. وإعلامها الرسمي يمهد لذلك

    بعد الحديث المتكرر عن فشل العدوان على اليمن والتأكد من ذلك عمليا ، يكثر الحديث عن خروج السعودية والإمارات من هذه الحرب .