طالب الحسني

  • السعودية تخسر حليف مهم: فوضى وحروب متقطعة مقبلة في محافظات جنوب اليمن

    غير دقيق الاعتقاد أن الحرب في المحافظات الجنوبية اليمنية حسمت لصالح تيار هادي المدعوم من السعودية ، بعد وصول هذا الأخير إلى مدينة عدن والعودة إى بعض المربعات والمعسكرات التي كان قد خسرها قبل ثلاثة أسابيع بعد سيطرة الإنتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات

  • التسوية المعقدة جنوب اليمن.. المعالجة السعودية الإماراتية تتضمن الإطاحة بحلفاء هادي

    هناك نزوح سياسي وإعلامي من أنصار هادي و”الشرعية” في الرياض باتجاه القاهرة ومسقط وأنقرة،

  • عن صراع جنوب اليمن.. تطوراته ومأزق السعودية الجديد

    الحلقة الأعقد في المشهد اليمني منذ قرابة الثلاثة العقود الماضية مفتوحة الآن على السعودية بتعقيدات جديدة ، أعني هنا ، ” القضية الجنوبية ” مسألة الانفصال عن اليمن ، العودة إلى جنوب ما قبل الوحدة اليمنية 1990 بكل هذه التسميات .

  • ماذا وراء التصريحات الأمريكية المتكررة بشأن باب المندب وربطه بمهام التحالف الذي يجري تشكيله تحت عنوان ” حماية السفن “

    يلقي بعض ” صقور ” الإدارة الأمريكية بين فترة وأخرى تصريحات تحرك المياه الراكدة في معركة الساحل الغربي اليمني لجهة التصعيد وبما لا يخدم مطلقا ” السلام ” بناء على اتفاق ستوكهولم ، منشأ هذا الاتفاق هو محاولات لتحسين الوضع الإنساني السيء بسبب الحرب والحصار الخانق المستمر منذ أكثر من 4أعوام ، ما يعني أن أي تعثر أو عودة لمربع المواجهات سيكون كارثيا على المستوى الإنساني ويهدد معيشة وخبز ملايين المواطنين 15 مليونا بحسب تقديرات الأمم المتحدة .

  • هل هناك تحول إماراتي تجاه اليمن وإيران؟

    تعودنا أن نتجنب قراءة أي تحول بناء على التصريحات والتسريبات التي تأتي من هنا وهناك أعني في الملفات الساخنة والتي من ضمنها الحرب على اليمن ، لكن في المقابل لا يمكن إهمال الدخان المتصاعد من هذه المتغيرات على قاعدة أن وراء الدخان نيران وحراك ولا يأتي من فراغ .

  • كيف ساهمت السعودية في جعل أنصارالله رقما صعبا في المنطقة وباتت تكتفي بتجميع الإدانات.. وما هو مصير “السعودية العظمى”

    فشل الحرب على اليمن بات هو الحدث الأبرز مثلما هو الحال بأزمتها الإنسانية التي سببته هذه الحرب ، فضربات القوة العسكرية لحكومة العاصمة صنعاء التي يقودها أنصار الله الحوثيين وتحالفاتهم ،

  • بعد الطائرات المسيرة: ما هي مفاجأة حركة انصار الله الحوثية العسكرية المقبلة

    بعد ساعات فقط من انتهاء القمم السعودية الثلاث التي عكفت الرياض على انتاجها لصالح دعمها في حربها على اليمن ، بعد تصوير حركة أنصار الله الحوثيين وحلفائهم كطرف يهدد دول الخليج والأمن القومي العربي بل والدولي أيضا ، وزير الدفاع في حكومة الانقاذ الوطني بالعاصمة صنعاء التي تديرها الحركة وتحالفاتها اللواء محمد ناصر العاطفي يعلن الوصول للمرحلة الأخير من تجهيز المنظومة الدفاعية الجوية وتطويرها وربما إدخالها الخدمة العسكرية الدفاعية في أقرب وقت ممكن .

  • علاقة غريفث بـ”حكومه هادي” تسوء على خلفية الإنسحاب الأحادي لقوات العاصمة صنعاء من موانئ الحديدة وما علاقة ذلك بالجلسة المرتقبة لمجلس الأمن؟

    ليست المرة الأولى التي تهاجم فيه ” حكومة هادي” التي تقيم في الرياض المبعوث الدولي لليمن مارتن غريفث ورئيس لجنة التنسيق في الحديدة غرب اليمن الجنرال مايكل لوليسغارد ، لكن هذا الهجوم الذي جاء عقب الاشراف الاممي على الانسحاب الأحادي للجيش واللجان الشعبية التابعة للعاصمة صنعاء من الموانئ الثلاث لمحافظة الحديدة وتسليمها لقوات خفر السواحل وفريق اممي وفق اتفاق استوكهولم المتعثر، هو الأكبر

  • تقييم مجموعة الأزمات الدولية للحرب على اليمن ومصيرها وفيتو ترامب.. ماذا ستختار السعودية؟

    على ضوء تقييم مجموعة الأزمات الدولية للحرب على اليمن التي دخلت عامها الخامس منذ نصف شهر ، فإن المطلوب من الولايات المتحدة الأمريكية المساعدة في إخراج السعودية من هذه الحرب .

  • السعودية ترفض مطالب أجنحة هادي بالاستغناء عن الإمارات من تحالفها على اليمن.. والمستقبل مزيد من الانقسام

    التحالف الذي تقوده السعودية للحرب على اليمن انحرف عن مساره ويمارس احتلالا كاملا في المناطق التي دخل إليها (جنوب اليمن ) وعزل ما يسمى الشرعية بشكل كامل بدءا برئيسها عبدربه منصور هادي واحتجزها في الرياض والقاهرة والعاصمة الأردنية عمان .

  • اليمن: انتكاسات اتفاق السويد في الحديدة هي الحاضرة.. والجنرال لوليسغارد قد يقدم استقالته بسبب التعثر

    توجيه اتفاق السويد المتعلق بإعادة الانتشار في مدينة الحديدة الساحلية غرب اليمن والموانئ الثلاثة فيها يمر بظروف بالغة التعقيد والانتكاسات هي الحاضرة بدلا من الأهداف ، فجدول التأجيلات مزدحم ورئيس لجنة التنسيق الجنرال الدينماركي مايكل لوليسغارد الذي تم تعيينه خلفا للجنرال الهولندي باتريك كاميرت بغرض انتشال الاتفاق يبدو أنه في طريقه إلى الاستقالة ومن غير المستبعد أن يكون ذلك قريبا .

  • السعودية تتمنى الخروج من الحرب على اليمن.. وبقاء المغرب أو مغادرتها ليس مؤثرا

    في أكتوبر 2014 قال وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل ( يبدو أننا بحاجة لعملية جراحية في اليمن ) نصف السطر هذا قاله الفيصل للمسؤولين في الإمارات ، وكشفه أنور قرقاش الوزير الإماراتي للشئون الخارجية خلال مقابلة له في قناة BBC منتصف العام الماضي 2018 وهو يستعرض إرهاصات ما قبل التدخل العسكري التي تقوده السعودية في اليمني