رفعت سيد أحمد

  • من ناصر السعيد إلى خاشقجي.. طريقة آل سعود في إيصال المعارضين إلى السماء!

    الدرس البليغ هنا هو أن آل سعود من الجد إلى الحفيد، من عبدالعزيز إلى محمّد بن سلمان، يحكمون حكماً منفرداً لا يطيق معارضة حتى ولو كانت هامسة وناعمة.

  • من الجد إلى الحفيد: لماذا يُحب آل سعود تل أبيب كل هذا الحب؟

    وفي السياق ذاته، أكد محلل الشؤون العسكرية في صحيفة ’يديعوت أحرونوت’ أليكس فيشمان، أن هذا التعاون بين السعودية وإسرائيل يأتي في سياق إقامة حلف عربي إسرائيلي ضد إيران وحلف المقاومة، في المرحلة الأولى لا يتحدّث الأميركيون عن حلف دفاعي إقليمي في الشرق الأوسط على شاكلة حلف شمال الأطلسي، بل إنهم يؤكدون إنشاء تعاون بين هذه الدول في مجال تبادل المعلومات الأمنية والتقديرات واللقاءات.

  • من يحمي المقدسات في مكة؟

    ثمة اقتراح ونحن نميل إليه، وهو أن يكون للحجاز سلطة سياسية مستقلة بعيدة عن هيمنة الأسرة السعودية ودعوتها الوهابية المتشددة، وتكون هذه السلطة إدارية فقط تشرف وتدير الأماكن المقدسة وتخدم الحجيج جميعاً، ولا تمنع مسلماً من دخول الأراضي المقدسة وتطلق الحرية للمسلمين في الالتقاء والحوار والمناقشات العلمية.

  • أين آل سعود من شهداء يوم الأرض؟

    في يوم الأرض (30/3/2018) وما تلاه من أيام ارتقى عشرات الشهداء إلى السماء وأصيب بجروح عدّة آلاف من أبناء فلسطين ، في ملحمة عظيمة من ملاحم نضال هذا الشعب الفلسطيني المُعلّم، وفي المسيرة الكبرى للعودة وفي الوقت الذي أصرّ فيه الفلسطينيون على تقديم نموذجٍ راقٍ للنضال والتمسّك بالمُقدّسات وبأرضهم.

  • التطبيع "الحرام" في أرض الكِنانة!

    مصر أعلنت قبل عامين عن اكتشاف حقل غاز ضخم في البحر المتوسّط مُجاوِر للحقول الفلسطينية التي اغتصبتها إسرائيل، وهو حقل (ظُهر) وأن هذا الحقل يحتوي على 30 تريليون قدم مكعب، وأنه سيكفي للاستهلاك المحلي وللتصدير أيضاً، وأنه قد بدأ في العمل نهاية 2017 وسيزداد إنتاجه مع 2018.