هدى الغامدي

  • الحوت الأزرق يلتهم أرواح الأطفال

    ضج المجتمع خلال الأسابيع القليلة الماضية بفاجعة انتحار طفلين من مدينتين مختلفتين بالمملكة بسبب لعبة «الحوت الأزرق»، هذا الكائن الذي من المفترض ان يكون لطيفاً، تحول بفضل هذه اللعبة المحرّضة الى وحش يودي بحياة العديد من المراهقين حول العالم انتحارا، بالإضافة لتسجيل حالات انتحار عديدة في الوطن العربي وحول العالم بسبب هذه اللعبة اللعينة.

  • القرقيعان والبعد الاجتماعي

    ’قرقع قرقع قرقيعان.. يا أم قصير رمضان.. عطونا الله يعطيكم.. بيت مكة يوديكم’.. هكذا ستعلو هذه العبارات في شوارعنا وسيرددها الأيام بالقادمة الأطفال فرحين مبتهجين بأهازيج توارثوها جيلاً بعد آخر، تعبيراً عن الفرحة بمنتصف شهر ’رمضان’.. حيث يجوبون الحارات والطرقات ويطرقون الأبواب بسعادة كبيرة في ألفة ومحبة لا تنتهي بجمع الحلوى والمكسرات.