خليجية

أبرز محطات الأزمة الدبلوماسية مع #قطر من اختراق "وكالة الأنباء" إلى قطع العلاقات

 

نشرت فرنس 24 أبرز محطات الأزمة الدبلوماسية مع قطر، وذكرت: بدأ توتر العلاقات بين قطر وبعض الدول الخليجية في التصاعد منذ 20 مايو/أيار الماضي.

وأضافت: تصاعدت حدة الخلافات بين قطر من جهة وعدة دول خليجية من جهة أخرى منذ تصريحات قطرية في 20 مايو/أيار الماضي أشارت إلى تعرض الدوحة إلى "حملة ممنهجة ومغرضة"، ثم تبع ذلك بأربعة أيام الإعلان عن اختراق وكالة الأنباء القطرية الرسمية وهجوم عدة وسائل إعلام خليجية على الدوحة. فيما يلي أبرز المحطات في الأزمة الأخطر في العلاقات الخليجية الخليجية.

وفي  20 أيار/مايو: أعلنت قطر أنها تتعرض لحملة "ممنهجة ومغرضة" تتهمها بـ "التعاطف" مع الإرهاب قبل زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الى السعودية.

وفي 24 أيار/مايو: قطر تعلن أن موقع وكالة الأنباء الرسمية لديها تعرض "لعملية اختراق من قبل جهة غير معروفة".

وأضافت أنه تم "الإدلاء بتصريح مغلوط" منسوب لأمير قطر مشددة على أن "ما تم نشره ليس له أي أساس من الصحة".
وتطرقت التصريحات التي نفت الدوحة أن تكون صادرة عن أمير البلاد، مواضيع تتعلق بإيران وحزب الله وحماس و"الإخوان المسلمون". وقامت وسائل إعلام خليجية بنشرها رغم نفي الدوحة التي فتحت تحقيقا.

وفي  25 أيار/مايو: "قطر تطعن الاجماع العربي" عنونت صحيفة البيان الإماراتية فيما كتبت صحيفة "الحياة" السعودية "تصريحات صادمة لأمير قطر".

و في  25 أيار/مايو: وزير خارجية قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني يندد "بحملة مسيئة" ضد بلاده مؤكدا أن قطر "ستتصدى " لهذه الحملة.

وفي  28 أيار/مايو: وزير دولة الإمارات العربية المتحدة للشؤون الخارجية أنور قرقاش يؤكد أن دول مجلس التعاون الخليجي تمر "بأزمة حادة جديدة وفتنة تحمل في ثناياها خطرا جسيما" مضيفا أن "درء الفتنة يكمن في تغيير السلوك وبناء الثقة واستعادة المصداقية".

في2 حزيران/يونيو: مصدر قطري رسمي في الدوحة يؤكد أن محققين من مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (إف بي آي) يساعدون قطر في تحديد مصدر "القرصنة" التي تعرضت لها وكالة الأنباء القطرية الرسمية ما أدى إلى تأجيج التوتر مجددا بين دول الخليج.

وفي  5 حزيران/يونيو: السعودية والإمارات والبحرين ومصر واليمن تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر لاتهامها صراحة بدعم "الإرهاب".

أضيف بتاريخ :2017/06/05

تعليقات الزوار

الإسم
البريد الإلكتروني
عنوان التعليق
التعليق
رمز التأكيد