صرح توفيق أبو نعيم مدير عام قوى الأمن الداخلي في قطاع غزة أن المستفيد الوحيد من محاولة اغتياله هو الاحتلال الإسرائيلي الذي "يُقبل على خلط الأوراق في لحظة الصفر".

وقال أبو نعيم في أول تصريح عقب محاولة اغتياله الفاشلة: "أهداف من نفذوا هذا العمل الخسيس لن تتحقق، وستتحطم كل محاولاتهم على صخرة إصرار الشعب الفلسطيني على الوحدة وإنهاء الانقسام"، وأوضح أنه بخير وصحة جيدة وقريبا سيعود لممارسة عمله بثقة وثبات وقوة وإصرار.

وأعلن المسؤول الفلسطيني أن الأول من نوفمبرالمقبل سيشهد تسليم المعابر للحكومة وستبدأ مرحلة جديدة لقطاع غزة وفلسطين عموما.