سعيد محمد

  • شركاء القتل: بريطانيا... الراعي الخلفي للإرهاب الإسرائيلي

    تلقّى ضبّاط إسرائيليّون تدريباً عسكرياً متقدّماً في المملكة المتحدة (أ ف ب )

  • «التهوّد» السعوديّ لا يوفّر القرآن

    هناك إشارات متزايدة على أن الدور السعودي التقليدي، المستمر منذ ما قبل التأسيس الرسمي للدولة العبرانيّة على أرض فلسطين في عام 1948 لناحية إدارة عمليّة استيعاب المستوطنين اليهود في المنطقة العربيّة، شرع يأخذ أبعاداً أكثر جذريّة تتجاوز إدارة تسريع عمليّات تطبيع النظام الرسمي العربي علناً مع مملكة يهوذا الجديدة

  • سوبرمان: 80 عاماً في خدمة الإمبراطورية الأمريكية

    إنه أسطورة أمريكيّة معاصرة تطوّرت عضوياً عبر العقود لتصبح واحدة من أهم أيقونات الثقافة الشعبيّة الأمريكيّة ومساحة تسمح بقراءة هادئة في تلافيف العقل الإمبراطوري الذي يحكم دولة العالم العظمى. إنه «سوبرمان» أو «الرجل الفولاذي» الذي تحتفل الولايات المتحدة بالذكرى الثمانين لأول ظهور له عام 1938 في العدد الأول من مجلة «أكشن كوميكس»

  • خطابات الكراهية مطلوبة... لماذا نكذب؟

    لم يعد الكثير من الناس يتفاءلون أو يتفاعلون أن يثقوا في تصريحات المسئولين العرب المتعلقة بمواجهة الخطاب المتشدد والتكفيري وخطابات الكراهية، فلقد تبين أنها مجرد (لقلقة لسان) تجول وتصول على ألسنتهم، فيما الحقيقة المؤلمة هي أن الكثير من الدول، في منابرها الدينية وإعلامها، ترعى خطاب الكراهية... فلماذا نكذب على أنفسنا وندعي أننا كدول ومجتمعات: معتدلة... متسامحة... منفتحة... نحارب التكفير والتشدد والطائفية؟ ولماذا لا تظهر القوة في تطبيق هذا (الهراء) إلا على مكون هنا، أو طائفة هناك، أو ملة بينهما؟

  • عزيزي المواطن... «مش بوزك» (3)

    سعيد محمد .. نكسر الخاطر نحن أهل البحرين، وخصوصاً أن الكثيرين منا أصبحوا يبنون الآمال والأحلام على: عروض القنوات الفضائية للفوز ببيت الأحلام... عروض الشركات والمعارض والمراكز التجارية للفوز بواحدة من السيارات المعروضة (تلق وتلمع) عند المداخل.

  • عزيزي المواطن..«مش بوزك» (2)

    سعيد محمد .. هل من المعقول أن (توصي قيادة البلاد) بالإنسان (البحريني) كثروة حقيقية للبلد، ثم نجد هذه (الثروة) - في نظر بعض المتنفذين والمسئولين - وكأنها مجرد (هرطقة) أو أنها لا تعدو كونها (تعبيراً مجازياً عابراً) لا يستقيم على أرض الواقع؟ ولماذا يقع أولاد البلد، شباب وشابات، ممن بذلوا أقصى جهد وصرفوا المبالغ الطائلة

  • أبو المليارات... وينك؟

    سعيد محمد .. يتغنى واحد من الـ (سوبر مليونيرية) في الخليج في مقالات يكتبها في الصحافة الخليجية والعربية بين الحين والآخر، عن معاني الولاء والانتماء للأوطان والعمل من أجل رفعة شعوبها وتحسين مستوى المعيشة فيها، ويظهر في تلك المقالات وكأنه رمز من رموز العطاء للأوطان،

  • «التطبيل والنفاق» لا ينهضان بوطن!

    سعيد محمد .. من الإطلالة الأولى، قد يقول قائل لمجرد التعليق على العنوان «نعم... التطبيل والنفاق يصنعان مستقبلًا وينفخان كروشًا ويملآن جيوبًا»! وكلام من يقول ذلك صحيح... «مو غلط»، لكن التطبيق والنفاق والتصفيق والتملق وهي ظواهر نشهدها في نماذج متعددة من كبار المسئولين وصغارهم... في خطباء وأئمة المساجد والجوامع عاقلهم ومخرخشهم... في كتاب وممثلين وفنانين وطبالة وطقاقة مرواس من جميع الأحجام... وليس ذلك الأمر مقتصرًا على طائفة دون أخرى، أو فئة دون غيرها، بل هي تشمل أهل النفاق والتطبيل من كل الملل والنحل.

  • سوق العبيد

    سعيد محمد .. التجارة فيه عادةً ما تكون مربحة من ناحية بيع الذمم والضمائر وإظهار بشاعة المتاجر فيه وانعدام قيم الدين والإنسانية لديه... ذلك هو سوق العبيد، وليس الحديث هنا عند استعباد البشر والاتجار بهم كرقيق، وهذا موجود أيضاً ورائج في قاموس الدواعش ومن لف لفهم، إلا أن القول هنا يتعلق بسوق العبيد الطائفي.

  • مدافن «أهل الكويت»

    سعيد محمد .. على رغم مرور 26 عامًا على الغزو الصدامي للكويت في (الأول من أغسطس / آب 1990)، وهي الذكرى الأليمة التي لايزال يمتزج فيها الألم بالصمود ويتجدد موعدها يوم بعد غد (الإثنين)، لايزال صاحبي يبكي، ومنذ 26 عامًا، كلما تذكر شقيقه الأصغر وتذكر أكثر من 500 من أبناء الكويت (في سجل الشهداء)، ويحترق قلب صاحبي أكثر وأكثر كلما قرأ تغريدات وكتابات (بعض الأشقاء الخليجيين)

  • يُحكى أنّ: الوضع خطير!

    سعيد محمد حتى يضمن الأميركان أمن الصهاينة واستقرارهم، فإن ذلك يلزم أن تتحطم أية قوة عربية أو إسلامية عسكريًّا!