سماهر الخطيب

  • بولتون كبش الفداء..

    تختلف الولايات المتحدة الأميركية عن غيرها من الدول من حيث نظام الحكم فيها وآلية تبادل السلطات وتعيين الوزارات.

  • وإن اعتديتُم.. فليست هناك خطوط حمراء

    قواعد اشتباك جديدة رسخت مفهوم المقاومة في نفوس كانت تشكك بقدرة المقاومة، إنما اليوم انتهى ذاك الخوف. فاليد العليا باتت القول الفصل في هذه المعادلة الجديدة.. والرّد على قدر الفعل..

  • خان شيخون والمنطقة الآمنة.. مواجهة استراتيجية غنيّة الدلالات

    في الشمال السوري يُصاغ تاريخ جديد في المنطقة بشكل خاص والعالم ككل، فمعركة إدلب كسابقاتها إن لم تكن بالصدى ذاته الذي كان في معارك التحرير في حلب والغوطة والجنوب

  • لا مسؤولية لأميركا.. نهاية العالم النووية حقيقة متزايدة!؟

    باتت الولايات المتحدة الأميركية مشاركاً بلا ضمير في العلاقات الدولية

  • بين التنين الأصفر والدبّ الأحمر.. أميركا تنسحب مع روسيا لتنافس الصين!

    ترافق إعلان الانسحاب الأميركي من اتفاقية الصواريخ مع دعوتها لكل من روسيا والصين إلى نظام جديد للرقابة على التسلح

  • ترامب بين فكّي كماشة الصين وإيران والحرب اللفظية

    تصاعدت وتيرة الحرب الكلامية الأميركية في الآونة الأخيرة ضدّ طهران وبكين، بات خلالها «التويتر» منصّة توتر لفظية، يستخدمها الرئيس الأميركي دونالد ترامب للإفصاح عمّا يدور في ذهنه العقاري.

  • حرب الصفقات العسكرية بين روسيا وأميركا!

    منذ إعلان تركيا سعيها شراء منظومة أس 400 للدفاع الجوي بدأت معها التنديدات والتهديدات إن كان من الناتو التي هي أحد أهم أعضائه نظراً لموقعها ولتعداد جيشها وقوته، أو من قبل الولايات المتحدة الأميركية التي ربطت شراء تركيا للمنظومة الروسية بشرائها لطائرات أف 35 الأميركية التي تنتجها «لوكهيد مارتن» وأكثر من الربط كان حجب عملية البيع كلياً، إذا أصرّت تركيا على المنظومة الصاروخية.

  • معاهدة الصواريخ أم سباق التسلح معضلة التوازن الدولي

    ارتفع منسوب القلق الغربي من انهيار معاهدة الصواريخ النووية المتوسطة المدى باعتبارها أساس الحد من التسلح، لكونها خلصت أوروبا من الصواريخ النووية المنشورة على أراضيها، الأمر الذي من الممكن أن يؤدي إلى «سباق تسلّح جديد» إذا ما انسحبت منها واشنطن

  • فنزويلا.. إعادة الأمل والطريق الأميركي مسدودة!

    بتفويض دولي أو بدون تفويض لم تتورّع الإدارات الأميركية المتعاقبة عن التدخل في الشؤون الداخلية للبلاد، تحت شرعة التدخلات الإنسانية والحقوقية أو العدالة الاجتماعية مستخدمة كافة الوسائل والضغوط بدءاً من العقوبات الاقتصادية وصولاً للتدخلات العسكرية تحت مظلة مجلس الأمن وشرعة الأمم المتحدة وإن لم تجد لذلك بديلاً فإنها لم تتوانَ في تجاوز شرعة القانون الدولي طالما أنّ المصلحة العليا للبلاد تصبّ في مصلحة «التدخل العسكري»، إن كان مباشراً أو بالوكالة.