د. محمد صادق الحسيني

  • من القوقاز إلى المحيط الهنديّ ثلاثيّة ما بعد الدولار…!

    يواصل المفكرون والباحثون والسياسيون والديبلوماسيون والإعلاميون نقاشاتهم وتحليلاتهم، حول طبيعة العلاقات القائمة بين كل من جمهورية الصين الشعبية من جهة وروسيا من جهة أخرى وحول طبيعة العلاقات بين كل من الصين وروسيا وإيران

  • إنزال «إسرائيلي» في أبو ظبي وإعلان حرب ضدّ طهران…!

    الإنزال «الإسرائيلي» خلف خطوط تاريخ العرب والمسلمين وجغرافيا محور المقاومة وتحديداً على بعد ١٥ كم من حدود الجمهورية الإسلامية، لم يكن الهدف منه التطبيع فحسب، فهذا كان موجوداً بالأساس مع الإمارات وسائر دول مجلس التعاون عدا الكويت منذ سنين…!

  • سورية الأسد… وإعادة رسم خطوط التماس بألوان النفط والغاز!

    فيما تمضي القيادة السورية وحلفاؤها الإقليميون بخطى وطيدة دفاعاً عن ثوابتها وملفاتها القومية والوطنية من فلسطين والجولان وصولاً الى الداخل السوري الخاصة بالدستور والسيادة ووحدة الأراضي، تحركت القيادة الروسية في اندفاعتها الجديدة الاقتصادية السياسية نحو دمشق من أجل وضع ملامح مرحلة مستجدة لا بدّ منها في مواجهة تحوّلات شرق المتوسط المتلاحقة…

  • عندما تسبق الاساطيل المساعدات وحرب المرافئ والطرق…!

    لا معنى ولا مكان للصدفة في السنن الكونية وكلّ شيء بقدر وبيروت ليست استثناء…!

  • نحن في ذروة الاشتباك‎ ‎والحرب سجال‎ ‎انتظروا بشائر الفتح…!‏

    رغم كلّ الاساطيل المرافقة العسكرية منها وغير العسكرية…

  • انسحاب تحت جنح القنابل الدخانية «محفل ابو ظبي» وبقايا قراصنة الساحل…!

    لا وقت لترف الحدس والتخمين، فالحقيقة باتت أوضح من الشمس لمن لديه بصيرة اختراق حواجز التعمية الإسرائيلية…!

  • «الشبر «الأميركي و»الذراع «الصينية في بحر كن فيكون…!

    يهرب الأميركي المنهزم على أبواب عواصم المقاومة وتخوم بلاد العرب والعجم وأسوار أسود الشام وإيران بحثاً عن استعراضات هوليودية لا طائلة من ورائها…!

  • نتن ياهو يتجرّع السمّ وابن سلمان خائف يترقب…!

    ومكر أولئك يبور…!

  • رياح الشمال تكسر شراع سفينة نتن ياهو…!

    لم يتعلم رئيس العصابة الحاكمة في تل أبيب من خيباته السابقة، ورغم تكرار مسلسل الفشل في مسرحياته واستعراضاته الهوليودية البائسة بهدف تحقيق انتصارات وهمية مع جبهة الشمال، فإنه عاد ليلة أمس الاول ووقع في فخ حرب لا قِبَلَ له فيها مع رجال باتوا يفوقونه ويتفوّقون عليه بكلّ أشكال ومستويات “معركة بين حروب”…!

  • من روسيا البيضاء إلى لبنان عالم ما بعد الأميركان..!

    مرة أخرى ورغم افتضاح أمرها، تحاول الامبريالية الأميركية ذات الهيمنة الغاشمة محاولاتها البائسة لإطلاق «ثورات» ملونة مدفوعة الأجر وتعمل بالقطعة من البلطيق والبحر الاسود الى شواطئ المتوسط…!

  • أميركا تتقهقر و«إسرائيل» في مأزق والمشيخات إلى تفكّك…!

    فيما جبهة الحق والمقاومة تتماسك أكثر فأكثر وترمي أثقالها الفاسدة في وادي التيه “الإسرائيلي”، تتدافع الأحداث على جبهة المرجفين في المدينة فإذا بهم يظهرون عراة كما قد ولدوا فلا معين لمشيخاتهم ولا من نصير سوى الضمّ الى معسكر الطارئين والزائلين بانتظار نضوج ساعة المعارك الكبرى ويوم النزال الأكبر…!

  • الإمارات مشيخة تتبدّد والمقاومة أقوى وتتمدّد…

    في الشكل ما تمّ بين تل أبيب وابو ظبي هو ان نتن ياهو عجز عن ضم الضفة فقرر ضم الإمارات…!