نجيب عصام يماني

  • منغصات في التعليم!

    يعتقد الدكتور أحمد العيسى وزير التعليم أن النقد البناء يساعد كثيراً في تصحيح مسار العملية التعليمية وفي تصحيح أي قرارات تصدر أو برامج أو مشاريع، وأن وزارته تسعى جاهدة لأن يحصل كل طالب وطالبة على التعليم الذي يستحقه وتحقيق أعلى درجات التحصيل الدراسي وفق أسس علمية ومعرفية تحقق المنشود، وذلك في لقائه (التحصيل الدراسي للتلاميذ في الصفوف الأولية) إيمانا بأهمية المرحلة ومخرجاتها، وتأثيرها المستقبلي.

  • أمي.. يومك مبارك!

    نجيب يماني .. وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا.. «يوم الأم»، الذي تحتفي به الدنيا، من كل عام، ونحن «الاستثناء الوحيد»، ليس في هذا «اليوم» فحسب؛ بل وفي أيام مماثلة من التي أقرها العرف الإنساني، وهو يبحث عن منافذ لزرع الفرح واستنبات البهجة، محددًا في ذلك أياما بعينها، جعلها يوما تحتشد فيه مظاهر الحفاوة وإظهار الفرح كما هو الحال مع الأم، بكل حمولة هذه الكلمة من معاني المحبة والإيثار والرحمة والعطف والحنان.

  • ترمب.. تاجر على كرسي البيت الأبيض

    نجيب يماني .. لم يعطِ الرئيس دونالد ترمب، انطباعاً بأنّه استوعب الدروس الأولى في فنّ اللّباقة والكياسة الضرورية من مدرسة الدبلوماسية، في رحلة عبوره من «السوق» وعالم التجارة، إلى كرسي الرئاسة، وذلك قياسا على تصريحاته التي أخرجت المجتمع الأمريكي من «وقاره» الديموقراطي،

  • كنس ثقافة الكراهية

    نجيب عصام يماني .. كم من الفواجع القاصمات بقيت في أجندة الكراهية حتى نستفيق وندرك أن خطرا محدقا قد وصل خاصرة المجتمع، وتجاوز كل الحدود.. ماذا بقي لنا في دفتر المحبة والاحترام ونحن نطالع كل يوم نبأ يزلزل الروح، وفاجعة تهز الوجدان، مقترفوها أبناء هذا الوطن في حق أمنه وترابه ومقدساته؟!

  • «الهيئة».. حتى متى؟!

    نجيب عصام يماني .. لم يعد يدهشني وغيري أي سلوك «شاذ» و«غير مقبول» يقدم عليه بعض منسوبي «هيئة الأمر بالمعروف»، فأقصى احتمال لعقوبة من يتجاوز منهم حدود صلاحياته، أن يعاقب إداريا بالنقل إلى غير منطقته، كنوع من «التغريب»، أما أن يقام عليه حد من حدود الله