عبد الله الشهراني

  • ميت يعرقل مشلولا!

    عبدالله محمد الشهراني .. كان يا ما كان، في حاضر الزمان، سيدة مباركة تدعى مكة، تعيش في أمن وأمان وسعة رزق، يحبها ويهتم بها الجميع المسؤول والشخص البسيط. أنجبت السيدة مكة توأم أسمتهما “قطار ومطار”، فرحت مكة بتوأمها فرحا شديدا بعد طول انتظار،

  • ما زال عالم الطيران.. ورقيا

    عبدالله محمد الشهراني .. كنت كأغلب الناس متفائلا بانتهاء عصر الورق في عالم الطيران بحلول عام 2010، وها نحن ندخل عام 2017 وما زال الورق أمرا ضروريا في مواقع كثيرة في المطارات، وبين الإدارات التشغيلية لبعض شركات الطيران. أمر غريب حقا إذ تعتبر صناعة الطيران عالما متقدما تقنيا وإداريا، إلا أن الخطوة التي توقفت عندها أغلب شركات الطيران ولم تتجاوزها بعد هي التذكرة الالكترونية.

  • تأخر الرحلات بين الضرورة والإهمال

    عبدالله الشهراني .. التأخر - أو الانتظار - أمر مزعج لأي سبب كان، ويصبح أكثر إزعاجا في حالة السفر، سواء للسياحة أو العمل، وذلك لارتباط المسافر بأمور كثيرة تنتظره في محطة الوصول، مواعيد أو حجوزات فنادق أو رحلات مواصلة (ترانزيت) وغيرها. حالة من الغضب والتذمر تنتاب المسافر جراء هذا التأخير، وهو أمر طبيعي ومقبول نوعا ما، لكن من المفترض أن يكون بوعي ومعرفة.

  • الطيران الاقتصادي والنمو السريع

    عبدالله الشهراني .. استيقظت شركات الطيران عام 1971 على انطلاقة شركة طيران تدعى (ساوث ويست) تشغل رحلاتها بتكلفة منخفضة وتصدر تذاكر بأسعار خارج إطار المنافسة، معلنة عن ولادة جيل جديد من شركات الطيران يسمى (شركات الطيران منخفضة التكلفة) أو (الطيران الاقتصادي).