علي مراد

  • آل سعود يلاحقون الحلم النووي... من سلطان إلى ابن سلمان

    احتفل ابن سلمان بـ«إنجاز» وضع الحجر الأساس لمفاعل للأبحاث النووية سبقته إليه 6 دول عربية! (أ ف ب )

  • محميّة محمد بن سلمان تتمدّد

    مجدداً وفي جنح الظلام، أصدر الملك السعودي سلمان بن عبدالعزيز رزمة من الأوامر الملكية ليل الجمعة – السبت. كما درجت العادة، يتعمّد ولي العهد محمد بن سلمان - واضع هذه الأوامر – تمرير خليط متنوع من القرارات، فتقضي بعزل وزراء وتعيين بدلاء عنهم كإجراء أصبح روتينياً، فيما يمرّر قرارات تعزّز من إحكام قبضته على الموارد الاقتصادية والثروات، بعد استكمال سيطرته على المفاصل السياسية العام الماضي.

  • شيخ إماراتي في شباك قطر

    لجأ نجل حاكم إمارة الفجيرة إلى سفارة قطر في لندن

  • عن نمطية العقل السعودي تجاه رؤساء أميركا

    في غمرة الأرقام والعقود المالية والاستثمارات التي يتمّ الإعلان عنها في واشنطن خلال الزيارة الحالية لولي العهد السعودي، يبرز سؤال جوهري يجب الإجابة عليه. هل أنّ الثروة والجهود التي يبذلها النظام السعودي في سبيل الأمريكي واقتصاده كفيلة بترسيخ علاقة آمنة مستدامة للرياض مع واشنطن؟ لعلّ شواهد من تاريخ العلاقات السعودية الأمريكية كفيلة بالإجابة على هذا التساؤل، على الرغم من كلّ الإيحاءات والادعاءات بأن هناك فكرًا جديدًا تبلور في العائلة السعودية الحاكمة، يمثّله اليوم محمد بن سلمان.

  • حرب الفوز بأسهم «أرامكو» بين ترامب وماي

    من التظاهرة الرافضة لزيارة ابن سلمان أمام مقرّ الحكومة البريطانية (أ ف ب)

  • أوهام استقلال كردستان تفتّتت على أعتاب واشنطن

    لقاء بين مسرور البرزاني، المكلّف من والده مسعود، ومستشار الأمن القومي الأميركي في 16 أيار الماضي

  • الجذور التاريخية لتطبيع آل سعود

    انشغل العالم العربي بما تناقلته الصحافة الإسرائيلية قبل قرابة أسبوعين عن زيارة لولي العهد السعودي محمد بن سلمان لكيان العدو، خاصة أن خبر الزيارة انتشر بعد تصريح لرئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو، قال فيه إن علاقة كيانه مع دول عربية «غير مسبوقة وأكبر من أي وقت مضى». خبر الزيارة الذي تناقلته صحف مقرّبة من ديوان نتنياهو أحدث ضجة، لكونه يأتي بعد فترة من المؤشرات عن تقارب كبير بين تل أبيب والرياض، خاصة في ما يتعلق بملف المواجهة مع إيران، والتحضير لمؤتمر «التسوية الإقليمية» الذي طرحه ترامب، وأخيراً ملف الأزمة الخليجية مع قطر

  • المصلحة السعودية في انفصال كردستان

    كثيرة هي الدول التي أعلنت رفضها انفصال إقليم كردستان في العراق، لكن ليس كل إعلان في هذا الصدد صادقاً. السعودية، مثلاً، أعلنت قبيل «الاستفتاء» أنها لا توافق عليه، لكن علامات رضاها وتأييدها للانفصال بادية بوضوح عبر وسائل إعلامها وتغطيتها للحدث والتصريحات بالفم الملآن عن «كردستان الكبرى». للرياض مصلحة في انفصال كردستان تتخطى التوجّه الأميركي العام في المنطقة، وهي تصبّ في «خطوط النفط»

  • السعودية في «رؤية ابن سلمان»: باحة خلفية للشركات الأميركية

    اعتمد حكّام السعودية منذ عام 1970 حتى 1995 خمس خطط اقتصادية

  • شركات العلاقات العامة في خدمة آل خليفة

    علي مراد .. تتهم أغلب رموز المعارضة البحرينية المواقف الدولية (والغربية على وجه الخصوص) بأنها تتغاضى عن جرائم النظام بحق نشطاء الحراك المعارض، وتبدي عدم تعويلها على اتخاذ المجتمع الدولي خطوات من شأنها أن تردع نظام المنامة عن ارتكاب المزيد من الجرائم بحق الشعب. لكن لتشريح بعض أسباب الانحياز الغربي إلى النظام البحريني، وغيره من الأنظمة الخليجية العائلية الأخرى، لا بد من البحث وتتبّع الآلية التي تضمن العلاقة بين هذه الأنظمة القمعية والغرب بمؤسساته الرسمية والخاصة.

  • الشام بين العثمانيين والوهابيين... ما أشبه اليوم بالأمس

    علي مراد ..

    تدخل سوريا بعد أشهر قليلة عامها السابع من عمر أزمتها التي انخرط فيها كل دول العالم تقريباً. الصراع بين محورين في الظاهر، وداخل كل محور دول، لكل منها مصالحه الخاصة. في محور واشنطن، دول إقليمية كان لها تاريخ في بلاد الشام عموماً، وسوريا خصوصاً.

  • الرياض وأنقرة... والمساكنة المصلحية

    علي مراد .. مارس/ آذار 1974، السفير السعودي في أنقرة يصرّح لصحيفة «يانكي» التركية أن هناك حصة من النفط تقدّر بمليونين ونصف المليون طن من النفط الخام، خصصتها حكومته لتركيا. تفاءل المسؤولون الأتراك بالإشارة السعودية مع مرورهم بأزمة اقتصادية حادّة كانوا بأمسّ الحاجة حينها إلى النفط، وصدر القرار بإيفاد نائب رئيس الحكومة ورئيس حزب «السلامة الوطني»، نجم الدين أربكان، إلى الرياض لمناقشة حصول تركيا على النفط السعودي المخفّض السعر.