سلطان فهيد التمياط

  • أخطاء طبية

    نشأت مهنة الطب مع نشأة الإنسان، يبذل الطبيب وقته وحياته ثمنا لراحة الآخرين، يبذل قصارى جهده لمعرفة المرض وعلاجه، في المقابل فإنه يحظى بتقدير من أطياف المجتمع كافة نظير ما يقدمه لهم من خدمات جليلة. ينبغي للطبيب التحلي بكثير من الصفات حتى يفي هذه المهنة السامية حقها. فبالإضافة إلى التأهيل العلمي العالي في مجال الطب، وما يليه من سنوات الاختصاص واكتساب المهارة والخبرة، فإن التطبيق الحي لآداب وأخلاقيات المهنة بكل نزاهة وأمانة من أهم سمات الطبيب الناجح.

  • لست وحدك

    «قد أبدو منعزلا ومنطويا، قد أبدو خائفا أو مندفعا، أجيد لغة الصمت، أهوى التأمل، باردة هي مشاعري، فاترة هي عواطفي، لا أبالي بشيء، فكل ما يهمني هو عالمي». متعب فواز طالب في مركز رفحاء الخيري للتوحد، في اليوم العالمي للتوحد.

  • مرضى بلا أسرة

    سلطان فهيد التمياط .. ما بين قوائم الانتظار الطويلة للحصول على سرير لإجراء جراحة غير طارئة، أو تنويم لإجراء فحوصات مخبرية وتشخيصية لمرض مزمن، وبين الحاجة الماسة لنقل مريض في حالة طارئة إلى أحد المستشفيات التخصصية، تكمن المعاناة الحقيقية للمرضى وذويهم،

  • سعد التخصصي.. النهاية!

    سلطان فهيد التمياط .. كان يفترض، وكنا نود ألا نشهد النهاية الحزينة لمستشفى سعد التخصصي وبهذه السرعة، فبعد أن ساد المجتمع حالة من التفاؤل بعد النداءات العديدة التي أطلقت عبر وسائل التواصل الاجتماعي من أجل المحافظة على هذا الصرح الطبي الذي ساهم وبشكل واضح للعيان بالنهضة الصحية في القطاع الخاص في بلادنا، وكنت قد تحدثت عن هذا الجانب في مقال بهذه الجريدة الغراء قبل شهرين بعنوان (سعد التخصصي.. ماذا بعد؟) طالبت حينها بحتمية التدخل العاجل من الوزارات المعنية خاصة وزارتي «العمل والتنمية الاجتماعية والصحة» لبحث شتى الطرق للحيلولة دون انهياره.