رائد السمهوري

  • أنا لا أنساك فلسطين

    لا تزال فلسطين في قلب كل عربي، وكل مسلم، لا قضية اليوم، أصرح، ولا أوضح، ولا أعدل، ولا أبعد من الفتنة والبغي، كقضية فلسطين.

  • في تجديد الخطاب الديني

    لا يكون التجديد على يد كل من هبّ ودبّ، وليس هو أرضا مشاعا لمن لا يملك علما، ولم يحصّل معرفة، بل هو منوط بأهل الاختصاص من أصحاب العقول الذكية، والنظرات اللماحة

  • حملات كسروان في التاريخ السياسي لفتاوى ابن تيمية

    قد أتفق مع الباحث محمد جمال باروت وقد أختلف؛ غير أن كتابه هذا يعد فتحًا غير مسبوق منهجيًا وتاريخيًا في دراسة ابن تيمية خاصة، بل فتاوى علماء الإسلام المؤثرين عامّة

  • خواطر موضوعية في الطائفة والطائفية

    رائد السمهوري .. المشكل الطائفيّ – كما يبدو لي – مشكل سياسيّ لا مشكل ديني ولا عقائدي، وإن كان يجعل المذهب والدين ذريعة لتحقيق مصالحه السياسيّة

  • ثقافتنا الدينية على هامش عصر المماليك

    رائد السمهوري .. دونك آلاف الرسائل المخطوطة والمطبوعة، في تراث ابن تيمية والذهبي وابن القيم والنووي وابن حجر وابن كثير، وغيرهم. كل تلك الرسائل العلمية، ليست إلا شرحا وهوامش وتحقيقات لما أُلِّف في عصر المماليك

  • غولن وأردوغان والتطفيف الأخلاقي

    رائد السمهوري .. من يرفض الانقلاب من جهة فعليه أن يرفضه من كل جهة، وإلا فهو متناقض. أما أن ينقم على الانقلاب من أناس يكرههم، ويرحب به من أناس يحبهم فهو متناقض

  • ليبراليون وليبراليون تنويريون وتنويريون

    رائد السمهوري .. ليبراليو الأمس كانت لهم جهودهم (التنويرية) حقا، وانتماؤهم العميق إلى الإسلام والعربية وأدبها وفنونها، اتفقنا مع نتائجهم أو اختلفنا، لكن حسبنا أن المكتبة الإسلامية المعاصرة التي بلغت في العمق والبحث ما يثري العقل والفكر إنما كتبها ليبراليون.

  • النقد ضرورة لا ترف

    رائد السمهوري النقد ضرورة وليس ترفا، ولولا النقد لما تطوّر العقل الإنساني، ولما تقدّمت البشرية في علم ولا فن ولا سياسة، إذ ليس النقد إلا اكتشاف خلل ليُسَد، أو التنبّه إلى عيب فيُستصلَح

  • الجهاديون وأحاديث آخر الزمان

    رائد السمهوري أخبار ذوي الرايات السود القادمين من المشرق، لباسهم السواد، وأسماؤهم الكنى، تنطبق على العباسيين كذلك! فباستطاعة أي أحد أن يأتي إلى نصوص الإخبار بالغيب فيحملها على من له بها أدنى مشابهة!

  • طوائف بلا طائفية: التجربة العمانية

    لا تخلو عمان من الطوائف المختلفة، سنة وشيعة وإباضية، غير أنك إذ تزور السلطنة لا تفرق بين شيعي وسني وإباضي، ولا تستطيع حتى أن تدرك أن من تكلمه ينتمي إلى طائفة من تلك الطوائف