إيلي حنا

  • الأمير الأرعن الذي يقامر بدمائنا

    في لبنان قيمة استثنائية لهمس السفراء والقناصل. تكفي دردشة مع موظف في سفارة لقلب مزاج زعيم فيأخذ أنصاره نحو مغامرة غير محسوبة

  • الردّ على «حفلة الجنون» الأميركية: محاكاة «ترابط جبهات» محور المقاومة

    عَرَض الأميركيون على العراقيين مستندات وتسجيلات تُظهر أن «هناك نيات لضرب مصالحنا» (وزارة الدفاع الأميركية)

  • «عدوان نيسان»: أوراق مصطفى بدر الدين الصاروخية

    يشكّل عدوان نيسان في العام 1996 إحدى أبرز المحطات في تاريخ الشهيد مصطفى بدرالدين. تنشر «الأخبار» بعضاً من تفاصيل إدارة وتقييم هذا القائد العسكري لتلك المواجهة بكل تفاصيلها. مواجهة «ليتها كانت برية»، أسّست للتحرير العام 2000 ولنصر تموز 2006

  • طريق «الإدارة» يمرّ من «الأبحاث والاستشارات»

    تكشف الوثيقة مهمة «صندوق الاستثمارات العامة» ودور ياسر الرميان الأساسي

  • عرض مقدّم لدونالد ترامب

    بدأت مراسم مُبايعة الرئيس المنتخب حتى قبل تنصيبه ودخوله البيت الأبيض (أ ف ب )

  • «السعودية ــ ليكس»: تأريخ علاقة ابن سلمان وترامب

    يوم حطّ دونالد ترامب في الرياض في أيار من العام 2017، ووضع يديه على «الكنز» هاتِفاً «وجدتها»، لم يكن الرجل أمام إنجاز صنعه بمفرده. «حَلْب» مئات مليارات الدولارات من الخزينة السعودية، والكثير من الـjobs jobs jobs (الوظائف) كانت من «بنات أفكار» رجل سَلَّم نظامه وخيرات بلاده وشعبه لرجل أعمال شاءت أقدار الناخب الأميركي أن يوصله إلى سدة الرئاسة. حكام الرياض، أو بالأحرى محمد بن سلمان، لم يتردد في كشف كل أوراقه دفعة واحدة أمام فريق الرئيس المنتخب. لم يبخل عليه بالوعود الاستثمارية والهبات المالية والبشرية. حوّل مملكته إلى أداة تنفّذ المصالح والمطامع الأميركية في المنطقة. «الأخبار» تعرض وثائق سرية سعودية تعود إلى العام 2016، يومَ شاحت أنظار الدول والشعوب نحو ذاك الرجل «المتعجرف» الذي سيحكم الولايات المتحدة.

  • «الإمارات ليكس»: عائلة محمد السادس مُخترقة

    لم تكن المملكة المغربية، شأنها شأن العديد من الدول في القارة الأفريقية، بمعزل عن تأثيرات الأزمة الخليجية التي اندلعت في حزيران/ يونيو 2017. لكن الديناميات القطرية المستجدة في هذه الدولة ظلت على مستوى متأخر من الخطورة بالنسبة إلى الرياض وأبو ظبي،

  • سوريا والعراق: المجازر الأميركية الصامتة

    لا يشير لسان المسؤولين الغربيين (والعرب التابعين) السليط إلى هول مجازر طائرات «التحالف» في سوريا والعراق. تريد واشنطن أن تُخرج عبر آلة حربها الجبّارة وسطوتها على الإعلام والحكومات، صورة لأبطال يُنقذون البلدين من «داعش». المشهد يجب أن يكون مختصراً بـ«سفاحين لهم أهداف سياسية في المحور الآخر» مقابل مُحرِّرين لا يقاتلون سوى الإرهاب.