عمر نشابة

  • وثيقة سرّية أميركية: «CIA» حاولت تصفية راوول بافتعال «حادث» طيران

    كثيرة هي «حوادث» تتعرض لها وسائل نقل مدنية ولا يؤدي التحقيق بشأنها إلى خلاصات نهائية ولا يتمكن المحققون من جمع كامل الدلائل التي يمكن أن تفصل بين الخطأ التقني أو غير المقصود من جهة، والسلوك الجنائي والنية الجرمية والإرهاب من جهة ثانية.

  • المحكمة الخاصة بجريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري وآخرين [8]: محاضر الاجتماعات بمسؤولين أميركيين ممنوعة

    لم يقدّم الادعاء أيّ سبب وجيه لاستبعاد البرقيات الديبلوماسية الأميركية المسرّبة (أ ف ب )

  • مجلس الأمن يدفن رأسه في «الأنفاق»

    المتحدث باسم «اليونيفيل»: نحن لم نتهم حزب الله بحفر الأنفاق (أ ف ب )

  • كيف يدرَّس حزب الله في إحدى أهم جامعات العالم

    يتوهّم البعض في لبنان والمنطقة العربية أن حقدهم الأعمى بحق حزب الله يمنحهم شيئاً من الصدقية لدى الغرب. لكن المفارقة تكمن في أن إحدى أهم مؤسسات التعليم العالي في أميركا الشمالية (ماغيل) ترشد طلابها إلى تعميق فهمهم للمسار النضالي الذي ينتهجه حزب الله منذ نشأته. في هذا الصرح الأكاديمي يتنوّر طالب العلم بالمعرفة، بغض النظر عن توجهاته السياسية والعقائدية. هنا لا مجال لتلفيق تهم الإرهاب بحق مقاومين (فهذا من اختصاص المحاكم الخاصة).

  • تهريب السلاح إلى فلسطين حق قانوني وشرعي

    بمناسبة الذكرى السنوية التاسعة والستين لصدور الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (العاشر من كانون الأول 1948)، ومع استمرار الاحتلال الإسرائيلي الغاصب لفلسطين ولأجزاء من الدول العربية المجاورة لها، بما في ذلك الجولان السوري ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا اللبنانية، لا بد من التذكير بالحق القانوني في مواجهته بكل الوسائل المتاحة بما في ذلك الكفاح المسلّح.

  • ايد رويس: مهندس العقوبات الأميركية ضد حزب الله

    لا يخفى على أحد أن السيناتور الأميركي ايد رويس هو رأس حربة الهجوم الأميركي الراهن على حزب الله من خلال فرض العقوبات المالية. التدقيق في سيرة الرجل يشرح أن الحاجة إلى المال الانتخابي وكره الإسلام والمسلمين قد يكونان من الدوافع الأساسية لمواقفه وأفعاله

  • عودة الأوهام الأميركية عن الإيقاع بين الجيش والمقاومة؟

    عامين قبل تولي دونالد ترامب رئاسة الولايات المتحدة، أجرى الإعلامي هيوغ هيويت مقابلة إذاعية معه، وجّه إليه خلالها سؤالاً بمنتهى البساطة: هل تعرف الفرق بين حزب الله وحماس؟ فأجاب المرشح لرئاسة أقوى بلد في العالم: «لا، لا أعرف، لكنني سأعرف الفرق عندما يحين الوقت لذلك...». ولدى إصرار هيويت على سؤاله عن التنظيمات والقيادات السياسية حول العالم التي يفترض أن يعرف أي مرشح لتولي القيادة السياسية والعسكرية شيئاً عنها، أجاب ترامب: «سأكون صريحاً، سيرحلون. قبل وصولي إلى سدة الرئاسة سيرحلون. هؤلاء الذين سمّيتهم لن يكونوا موجودين بعد ستة أشهر أو سنة».