محمد عبد الرحمن عريف

  • الاحتلال يهدم منازل الفلسطينيين والعرب في قطار المُطبّعين

    في عديد البيانات الدولية تأتي دعوات المجتمع الدولي للدفاع عن الوضع التاريخي والقانوني للقدس، واتخاذ خطوات من شأنها حماية حقوق الشعب الفلسطيني، وعلى الجانب الآخر تأتي الأخبار بما شرعت به جرّافات الهدم الإسرائيلية، من هدم لعديد المباني في وقتٍ واحد، ما بين وادي الحمص في صور باهر، بعد إجلاء سكانها منها. على يد سلطات الاحتلال، وأنها استخدمت آليات ثقيلة في عملية الهدم، التي ما تزال متواصلة.

  • اللاجئون الفلسطينون في لبنان... عندما يكون الألم مُشترَكاً

    (فلسطين ولبنان) جِراح طويلة بل عميقة، فهما في الهمّ سواء.. جاءت النسخة الحديثة مع أحداث السادس من حزيران/ يونيو الماضي، عندما أطلقت وزارة العمل اللبنانية خطّة لمُكافحة اليد العاملة غير الشرعية في البلاد، ’للحد من ارتفاع نسبة البطالة محلياً’.

  • الخليج يحترق بأمواله.. بسندان "جباية" ومطرقة "حماية"

    الواقع أن ما تقوم به بعض أنظمة الخليج هي أساليب عفا عليها الزمن، وتجاوزتها مفردات العصر، وأسلوب الحرب بالوكالة الذي تسعى هذه الدول لاستمراره عبر تجنيد حلفاء في اليمن، لم يعد ينطلي إلاّ على السُذّج وعديمي الأفق.

  • تهاوي ورشة البحرين الاقتصادية

    ​هنا جاء رد الفعل الفلسطيني ممثلاً بتصريحات ’نرفض استبدال مبدأ الأرض مقابل السلام بالازدهار مقابل السلام، وأودّ أن أعيد التأكيد على رفضنا المطلق للمحاولات الأميركية الهادفة إلى إسقاط القانون الدولي والشرعية الدولية بما يُسمّى صفقة القرن’. هكذا صرَّح محمود عباس.

  • مُنتدى دافوس جسر تطبيع.. بـ"نُظم تعاون جديدة"

    ’على العرب أن يقوموا بمُبادرة تجاه إسرائيل لتبديد مخاوفها في المنطقة عبر اتفاقات وإجراءات، وحيث أن الغرب قدَّم لإسرائيل الدعم السياسي والإقتصادي والعسكري وأصبح بيدها كل وسائل القوّة، وأن إسرائيل ورغم القوّة التي تمتلكها فهي ليست مُطمئّنة إلى مستقبلها كدولةٍ غير عربية في محيطٍ عربي من 400 مليون إنسان. هي غير مُطمئّنة إلى استمرار وجودها في هذه المنطقة

  • أبعاد الاتفاقيات بين "بغداد وطهران" في زيارة روحاني

    ستبقى هي السياسة تُعرف بأنّها (فنُّ المُمكن)، خاصة في عصر الأزمات التي تُمسك بتلابيب الأوطان. فـ(العلاقات بين إيران والعراق ’خاصة جداً’ وتعزيز العلاقات الثنائية والتبادل التجاري بين البلدين، لا يمكن مُقارنتها بدولة محتلة مثل الولايات المتحدة، المكروهة في المنطقة. فالأميركيون يبحثون عن إثارة الإيرانوفوبيا، وهم يبحثون دائماً عن الخلافات والانقسامات بين دول المنطقة بسبب مصالحهم الخاصة والحفاظ على الكيان الصهيوني’، هكذا تحدّث الرئيس روحاني.