د. علي أحمد الديلمي

  • أين المجتمع المدني اليمني من الخطر الذي يهدّد صنعاء؟

    في وادٍ جبلي يرتفع إلى 2200 متر، بُنيت مدينة صنعاء اليمنية وأصبحت مأهولة بالسكان منذ أكثر من 2500 سنة.

  • «دعوهم ينزفوا حتى الموت وعندما يتعبون سيصلون إلى حلّ»!

    بعد أن اختبروا الكثير منها، لم يعد اليمنيون يثقون بنجاح التسويات، حتى وإنْ كانت برعاية أممية، كما أنّ الواقع الجديد للحرب في اليمن، التي تحوّلت إلى حروب متداخلة

  • هل تساهم السعوديّة في المصالحة الوطنيّة في اليمن؟

    في ظلّ الصراع الدائم في اليمن تبرز أهمية المصالحة الوطنية الشاملة المرتبطة بتفاهم استراتيجي مع المملكة العربية السعودية، حيث إنّها طرف أساسي في الصراع، كما كانت حاضرة في كلّ الصراعات التي حدثت بين الأطراف اليمنية عبر التاريخ لأسباب وخلفيات عديدة سياسية واقتصادية واجتماعية وأمنية. فهل يمكن أن يكون للسعودية دور في إتمام المصالحة الوطنية بين اليمنيين؟

  • اليمن.. لا شرعيّة إلا الشعب

    لم يعد اليمنيون بمختلف توجُّهاتهم السياسية يعترفون بالشرعية وهي في حكم الساقطة والفاشلة. وهذا هو التعبير الشائع لدى معظمهم، بعد أن فشل الرئيس عبدربه منصور هادي وحكومته في كسب ثقة الشعب،

  • الأزمة اليمنيّة… الحوار هو الحلّ

    إنّ العبرة التي نستقيها من كلّ النزاعات والحروب عبر التاريخ هي أنّ الخيار العسكري لا يؤدّي سوى إلى مزيد من العنف والدمار، فالكلّ في الحروب خاسر، ومهما بلغ حجم الخلافات يبقى الحوار هو الحلّ.

  • السعوديّة والحوثيّون.. هل هم مستعدّون للسلام؟

    مع تصاعد التحديات التي تواجه المنطقة ودولها ورعب فيروس «كورونا» وغير ذلك من التحديات الاقتصادية والاجتماعية، فإنّ استمرار الحرب على اليمن ستكون له نتائج كارثيّة ليس على أمن السعودية واليمن فقط، بل على منطقة الخليج ككلّ، حيث سيظلّ هذا البلد ساحة لتصفية الحسابات الخارجية واستغلال الموارد.

  • أنا يمنيّ وأحبّ إخواني اليمنيّين

    اتخذت التقاطعات السياسية في اليمن أبعاداً مناطقية وطائفية ومذهبية وحزبية وظلت السياسة والحكم يعتمدان على هذه الأبعاد.

  • إعادة بناء اليمن بجهود أبنائه وسواعدهم

    إنّ التفكير في إعادة إعمار اليمن بعد انتهاء الحرب يتطلب تضافر الجهود في بلادنا سواء من خلال المواطنين أنفسهم أو رجال الأعمال المخلصين ومؤسّسات المجتمع المدني وغيرهم من أجل الإعداد لمرحلة ما بعد الحرب لبثّ أجواء من الأمل

  • اليمن… وإعادة بناء الشرعيّة

    يدرك اليمنيّون، بمختلف فئاتهم، تخوُّف الرئيس عبد ربه منصور هادي وحكومته من أيّ مسار جدي للسلام، وذلك لأسباب عديدة؛ أولها أنّ أيّ مسار حقيقي للسلام سوف يؤدي إلى خسارة هادي وحكومته ومن معهما في السلطة الآن، حالة التفرُّد التي يتمتعون بها، والثروة والمزايا التي يحصلون عليها

  • كيف يصنع الرئيس هادي قراراته (2)

    يُعتبَر أبناء الرئيس عبدربه منصور هادي، خاصة جلال وناصر، ومدير مكتبه عبدالله العليمي وسفير اليمن في واشنطن أحمد عوض بن مبارك ورجل الأعمال

  • كيف يصنع هادي قرارته؟ (1)

    بعد أن تطرّقتُ في مقالات سابقة إلى أمور وممارسات عديدة تتعلق بفساد وزارة الخارجية في حكومة “الشرعية”، وبحكم التصاق السياسة الخارجية بما يحدث داخل اليمن سوف أركّز في مقالي هذا على أسلوب الرئيس عبدربه منصور هادي في التعامل مع الخارج والأدوات التي يستخدمها.

  • «الشرعية» أصبحت عبئاً على السعوديّة

    يدرك المجتمع الدولي أكثر من أيّ وقت مضى فشل حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي المُسمّاة “الشرعية”، رغم فقدانها كلّ مقوّمات الشرعية، في تحقيق أيّ نجاح