أحمد خليل

  • الصحة أولاً..!!

    أن من أهم الأهداف الشخصية لنا أن نكون من الأصحاء، وأن نعيش عمرنا بأفضل صحة قدر الإمكان، وبما أن الظروف المعيشية في العصر الحالي تفوق كل العصور الماضية، من حيث الاهتمام بالصحة والتطور الطبي، الذي يشهده العالم، مع اختفاء غالبية الأمراض التي تسبب الوفاة المبكرة والتي كانت تقلل العمر في السابق مثل أمراض السل، وشلل الأطفال، والملاريا، والكوليرا، والجدري، ولم يعد لها وجود بفضل من الله ثم من تطور النظام الصحي والطب الحديث، وأصبحت من الأسباب السائدة حاليًا للوفاة المبكر أمراض القلب والسرطان والسكر وحوادث الطرق!!

  • أبناؤنا والصيف

    صيفنا حار مثله مثل كل عام، مهما تذمرنا منه فقد اعتدناه وليس بجديد ونحن مستعدون له وتأقلمنا معه، ولا يمكننا أن نعيش بدونه، تكيفت معيشتنا به، في منازلنا وسياراتنا وأعمالنا وحتى في علاقاتنا الاجتماعية والأسرية،

  • فن الاختلاف

    دائمًا ما نختلف مع أقرب الناس إلينا ولكن مع ذلك لا نحاول أن نفقدهم أو نقصيهم أو نبعدهم من حياتنا من خلال هذا الاختلاف وكما يقولون اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية، والاختلاف موجود منذ أن خلق الله سيدنا آدم عليه السلام حتى يومنا هذا وسوف يكون حتى يرث الله الأرض ومن عليها وأعتقد أننا متفقون على مبدأ الخلاف ونشأته أو مختلفون عليه المهم أنه موجود

  • دراسات نزاهة

    أحمد أسعد خليل .. تابعتُ بشغفٍ التَّصريح من قِبل نزاهة، والذي نُشر على هذه الصحيفة في الأسبوع الماضي من قِبل المحرر جابر المالكي، بعنوان فراغ تشريعي في قضيَّة حماية الشهود، والضحايا المبلّغين، والتَّصريح على لسان مدير عام تطوير الأنظمة واللوائح بالهيئة الوطنيَّة لمكافحة الفساد عثمان العيسى،

  • «سواق بأخلاق»..!

    أحمد أسعد خليل .. هي أولى المبادرات التي أطلقتها لجنة المسؤولية الاجتماعية بالغرفة التجارية والتي تضم بين أعضائها عددًا من رجال الأعمال وأيضًا من ممثلي القطاعات الحكومية والمجتمعية بالمدينة المنورة، وهذه المبادرة التي تزامن إطلاقها مع فعاليات أسبوع المرور بالتعاون المباشر مع إدارة مرور المدينة المنورة التي وفرت لها الدعم الكامل إيمانًا بدورها في مسؤولياتها بنشر الوعي بين أفراد المجتمع وتكامل الأدوار بين المسؤول والمواطن في صف واحد.

  • رفقاً بالوافدين!

    أحمد أسعد خليل .. من هم الوافدون؟ لماذا وفدوا إلينا؟ هل نحن بحاجة إليهم؟ هل يمكننا أن نستغني عنهم حاليًا؟ ما هو البديل عنهم؟ أين المشكلة؟ وما هو الحل؟ كل هذه الأسئلة وغيرها تدور في أذهاننا من وقت لآخر، والكثير من الناس ينادي بالاستغناء عنهم كليًا وبسرعة كبيرة،

  • التعليم والتسليف!!

    أحمد أسعد خليل .. معالي وزير التعليم وجه خريجي التربية الخاصة بأن عليهم فتح مشروعات خاصة «مدارس تعليم خاصة»، والتوجه إلى بنك التسليف للاقتراض، كما أصدر معاليه تعميماً في 22/11/1437هـ إلى إدارات التعليم في المناطق والمحافظات بالتأكيد على المدارس الأهلية والأجنبية الاستفادة من خدمات خريجي التربية الخاصة، وبين التوجيه والتعميم تحول بهؤلاء الخريجين إلى كرة بين ملعب الوزارة وملعب التعليم الأهلي وبين هذا وذاك ضاع العمر يا ولدي!!

  • الاستقدام في الأحلام!!

    أحمد أسعد خليل .. حاولت تتبع تصريحات وزارة العمل حول الاستقدام منذ أعوام لمحاولة الوصول إلى مرتكز أساسي حول هذا الملف الشائك والذي عانى منه المواطن والمسؤول على حد سواء وكثر حوله الجدال وتناثرت التصريحات بين وزارة العمل ومكاتب الاستقدام والمواطن، ووعود وعهود واتفاقيات نسمع عنها ولا نرى منها إلا القليل الذي لا يتواكب مع احتياجاتنا وتركيبة مجتمعنا إلى العمالة المنزلية المتصاعد وتعامل وزارة العمل مع هذه المتطلب الحيوي للمواطنين.