خليل كوثراني

  • اختبار إدارة الأزمة: قطر «تنتصر»... مرحلياً

    هي المرة الأولى التي يختبر فيها القطريون إدارة الأزمة من موقع المدافع، لا من طرف المصدِّر للأزمات (أ ف ب)

  • سلمان يصفّي تركة ابن نايف: «أمن الدولة» يرث «الداخلية»

    من مهرجان سوق عكاظ في مدينة الطائف (أ ف ب)

  • خيبات عمر البشير: أن تبيع أرضك وجيشك بلا مقابل!

    ظهرت علائم الإحباط واضحة على الرئيس عمر البشير وفريقه الحاكم (أ ف ب)

  • أبواب الخليج تُشرَّعُ لصراع «عنقودي»

    يُراد أميركياً أن تمثّل المرحلة نهاية طور من «الربيع العربي» (أ ف ب)

  • انقلابٌ... ببركات العم ترامب

    فقد عديدون أملهم بالتمرد، خصوصاً بعد قمة ترامب في الرياض (أرشيف)

  • عزل قطر: السعودية خلف «عيال زايد»

    بعد عام 2011، وبدافع الحاجة الإماراتية إلى كبح رياح ما عرف بـ«الربيع العربي»، أصبح الأمر أكثر انتظاماً؛ تحولت حينها أبوظبي من الجهد الفردي المبعثر، المعتمد في أغلب الأحيان على أسرار رجل دبلوماسيتها الأول، يوسف العتيبة، نحو نشاط مؤسساتي أحكم تخطيطاً وأوسع نطاقاً وأسخى تمويلاً.

  • «المخلّص» ترامب في المنطقة: قمم التحشيد... التجاري

    «أفتخر بأن أنقل لكم هذا الإعلان التاريخي والعظيم؛ وهو أن أول زيارة خارجية لي، بصفتي رئيساً للولايات المتحدة، ستكون للسعودية. وبعدها إسرائيل، ثم إلى مكان يحبّه الكرادلة كثيراً: روما (الفاتيكان)... هذه الزيارات ستحدث قبل اجتماعات حلف الناتو ومجموعة السبع.

  • سلمان يُسعّر صراع العرش: الانقلاب يقترب!

    رزمة أوامر وقرارات أصدرها الملك السعودي سلمان، أول من أمس، فاق عددها الأربعين، وخلفت جدلاً واسعاً لدى المحللين. وفي وقت حاول فيه الإعلام الرسمي في المملكة صرف انتباه الشارع السعودي نحو قرار إعادة العلاوات والبدلات للموظفين، التي كانوا قد جرّدوا منها إثر أزمة أسعار النفط، توجّهت أنظار المراقبين صوب التعيينات الجديدة وما تحمله من دلالات على صعيد صراع الأجنحة داخل العائلة الحاكمة

  • «الترفيه» يهزّ المملكة

    خليل كوثراني .. آل سعود والوهابيّة: من التزاوج إلى المساكنة؟ تشهد السعودية صراعاً خفياً، خرجت فصول منه إلى العلن، ليس فقط من خلال رصد التغريدات السعودية اليومية على موقع «تويتر»، تفاعلاً مع أنشطة «الهيئة العامة للترفيه» التي أنشأها محمد بن سلمان في سياق «رؤية 2030» في تجاهل تام لفتاوى الوهابية وتجرؤ على رقابة رجال الحسبة، بل أيضاً عبر حملات ملاحقة طاولت الدعاة المعترضين

  • «فيتنام العرب»... تطيح بمقامرة الأمراء

    دعاء سويدان, خليل كوثراني .. إنها السابعة مساءً من الخامس والعشرين من آذار 2015 بتوقيت الولايات المتحدة الأميركية. السفير السعودي (آنذاك) لدى واشنطن، عادل الجبير، يعلن للعالم حرب بلاده على اليمن، موقظاً سكان الجار الفقير، حيث كانت الساعة تشير إلى الثانية فجراً (يوم 26 آذار)،

  • اليمن 2016: السعودية هُزِمت

    خليل كوثراني، دعاء سويدان .. قد يكون عام 2016 الأثقل وطأة على السعودية، بفعل الخسائر التي لحقت بالمملكة في غير ساحة من ساحات الصراع. خسائر يتقدمها ما تتكبّده الرياض في اليمن، حيث تحاول منذ 21 شهراً تحقيق نصر ميداني يمكنها ترجمته سياسياً... من دون جدوى

  • موازنة 2017: خزائن السعودية تفقد بريقها

    خليل كوثراني .. تكاد حال السعودية تصعب على الصديق. فالمملكة التي اعتادت منذ السبعينيات التربع على عرش العالم العربي، تعاني لإدراك مدى تقلص نفوذها، فتواصل عنادها في اليمن، أو تتخفى خلف الحليف التركي في الشمال السوري لعجزها عن المواجهة المباشرة. وهي أيضاً تنتظر انطلاق عهد الرئيس الأميركي الجديد لمعرفة موقعها لديه، خاصة بعدما اتهمت إدارة باراك أوباما بالتخلي عنها. هذا في السياسة، حيث قد يتسع هامش الترف للتحليل، لكن في الاقتصاد حيث يُبنى الحديث استناداً إلى الأرقام، فإنّ الواقع صعب أيضاً.