عبد الله الكعيد

  • صباح الأسئلة

    عبدالله إبراهيم الكعيد .. لا أميل للكتابة المناسباتية ليقيني بأن أيّ مناسبة عامة سيكتب عنها من يكتب وتتحدث عنها وسائل الاتصال المتعددة بشكل متكرر مما يجعل صوت صاحب الرأي يضيع في حراج تلك المناسبة.

  • من لا يتحمّل مشقّة التعلّم فلن يجد عملاً

    عبدالله إبراهيم الكعيد .. قيل ليس لأن الأشياء صعبة لا نجرؤ على القيام بها، بل هي صعبة لأننا نُحجم عنها. هذا التشخيص القولي يحكي تماما حال أكثر من نصف الطالبات وأكثر من ثلث الطلبة في بلادنا الذين يلتحقون بالجامعات ويخفقون في اختيار التخصص الذي يحتاجه سوق العمل.

  • حقوق الإنسان في بعدها المعرفي

    عبدالله إبراهيم الكعيد .. الجمعية الوطنية السعودية لحقوق الإنسان (محليّة) الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان السعودية (محلية) اللجنة العربية لحقوق الإنسان (عربية) منظمة حقوق الإنسان (دولية)

  • تحول الأذهان قبل الأوطان

    عبد الله بن إبراهيم الكعيد .. الاشتغال على غرس القيم الأخلاقية ومفاهيم الحقوق والواجبات في الأذهان هو السبيل الأمثل لإعداد شعب سويّ منتج ومتطوّر.

  • الحرمان من الإنترنت

    عبد الله بن إبراهيم الكعيد .. عقوبةٌ جديدة تُضاف لقائمة العقوبات التي بات القُضاة في بلادنا يلجأون اليها مُؤخرا لمعاقبة بعض المُسيئين. حكم أحد القضاة على مواطن أيّد داعش في تغريدات له على موقع ’تويتر’ بالإضافة لعقوبات أخرى عقوبة الحرمان من الإنترنت حفظاً له وللمجتمع (حسب الحُكم).

  • مخرجات هزيلة

    عبد الله بن إبراهيم الكعيد من أين تأتي روافد سوق العمل لدينا هنا في بلادنا؟ أقصد القوى البشرية المحليّة التي يفترض أن تسد شواغر الأعمال في الشركات والمصانع والمتاجر والإنشاءات وبقية الخدمات.

  • اللحوم ودخان الديزل على رأس القائمة

    عبد الله بن إبراهيم الكعيد حين تغيب جامعاتنا عن الاهتمام بقضايا المجتمع. وحين تهتم الكراسي البحثية بذات الجامعات بظواهر ربما لا تشّكل خطورة بقدر ظواهر أخرى أكثر أهمية فمن ذا الذي سيقوم بالبحوث ويقدّم المشورة لأجهزة الدولة ومرجعياتها التشريعيّة؟

  • إلى أي مدى تقف عنده علاقتنا بالآخر؟

    تابعت كغيري حكاية راكب الليموزين الذي اعتدى لفظيا ونفسيا على السائق السعودي بسبب اختلافهما المذهبي ثم رصدت ردود الأفعال عبر أكثر من (هاش تاق) تناول ذات الموضوع فحضر السؤال ملحّاً في ذهني: