د. وفيق إبراهيم

  • ما هو المطلوب من الحراك في لبنان؟

    يزدادُ تأثير الدور الخارجي على الحراك في لبنان بشكل يبدو الجزء المطلبي منه، تائهاً الى حدود الضياع السياسي والاغتراب عن الواقع الوطني.

  • وسائل إعلام «لبنانية» في خدمة مشاريع لتفجير وطنها!

    وسائل الإعلام تتابع الاحداث وتواكبها وتمتلك الحق بإضفاء بعض «الهوى» على مصداقيتها. فهي في النهاية ملك لصاحبها الاقتصادي والسياسي.

  • ملامح «جمهوريّة لبنانيّة ثالثة» أسوأ من سابقتَيْها

    بدأ اليأس يضرب فئة كبيرة من اللبنانيين كانت تعتقد أن الانتفاضة الشعبية آخذة البلاد نحو دولة مدنية وديموقراطية أو تؤسس لها في مقبل الأيام

  • ثلاثة ممنوعات أميركية تدعم الفراغ التدميري في لبنان والعراق

    تتصاعد الانتفاضات في لبنان والعراق وسط انسداد كامل في إمكانية نجاح المتفضين بالإمساك بالسلطة، أو تلبية الحاكمين للمطالب الشعبية.

  • الأميركيون في كل مكان.. فأين روسيا والصين؟

    يرفض الأميركيون الاعتراف بانهيار سيطرتهم الأحادية على العالم، فلا يكتفون بفصيح الكلام على الطريقة العربية،

  • أسبوع حاسم في التصعيد للمتسلّلين من الداخل والخارج

    اختيار القوى اللبنانية الأساسية لمحمد الصفدي رئيساً للحكومة المقبلة، بعد مفاوضات شاقة لا يعني ابداً قبوله بتأليفها أو نجاحه في تشكيلها فقد تكون المعوقات أكبر من العناصر المسهّلة

  • الأميركيون ينقضّون على موازنات القوى الجديدة في الشرق

    تعترف الولايات المتحدة الأميركية بانها تقف خلف المستجدات المتصاعدة على خط اليمن – العراق – سورية ولبنان، بما يؤكد انها ساعية وبحدة كبيرة لتغيير موازنات القوى المستجدة في المنطقة قبل رسوخها، وبالتالي تحددها الى حاجات جديدة.

  • «قسد» بين أخطاء التكتيك والخيانة الوطنية

    تواصل منظمة «قسد» الذراع العسكرية لحزب الاتحاد الديموقراطي الكردي، اقتراف أخطاء تصاعدية من اعتماد اساليب تكتيكية لتحسين موقعها التفاوضي في شمال شرق سورية، وصولاً الى ارتكابات تنتمي الى الجرائم الوطنية الكاملة.

  • ثلاثية لبنان الذهبيّة لن تتفكك ولا تصدأ؟

    تتعرّض ثلاثية لبنان الذهبية «الشعب والجيش والمقاومة» لاستهدافات خطيرة من جهات داخلية وخارجية تبذل كامل إمكاناتها لتفجيرها او إصابتها بعطب بنيوي قاتل.

  • هل تتنازل الطبقة السياسية عن مصالحها حبياً؟

    تشهد صفحات التاريخ على أنّ الطبقات السياسية لا تسقط حبّياً، ولا تنهار إلا بإسقاط مؤسّسات.

  • «كمب دايفيد» جديدة تستلهم «هيرودوت» الإغريقي

    معاهدة كمب ديفيد الاولى نموذج 1979 أخرج الأميركيون بموجبها مصر من قيادة مداها العربي متسببين بتدمير نظام عربي عام كان فولكلورياً وواهناً. لكنه كان مقبولاً بالحد الأدنى.

  • الفنون الأميركية في «نصب الأزمات» العربية وعرقلة حلها

    هذا اتهام بديهي يحرّض على سؤال السلطات العربية عن الأسباب التي تجعلها تشرّع أبواب بلادها لمثل هذه التدخلات،