د. وفيق إبراهيم

  • هل تُفجِّر المضائق حرباً واسعة في الشرق الأوسط؟

    تتوسّع حركة تشكيل أحلاف في بلدان تطل على بحار الشرق الاوسط بما يعكس اشتداد الصراع الدولي والإقليمي للاستئثار بثرواتها، خصوصاً مادة الغاز المنتشرة في زواياها.

  • القطبية الأميركية تتفتّت من بوابة الشرق الأوسط

    كان الأميركيون يعتقدون منذ انهيار الاتحاد السوفياتي في 1989 أن عصر قطبيتهم الأحادية قابل للامتداد لقرون متواصلة عدّة. فهم أسقطوا منافسهم الروسي

  • هل تتراجع السيطرة الأميركية على العالم العربي؟

    يُمسكُ الأميركيون بالدول العربية، بشكل استحواذي كامل يبدأ من التلاعب بإيديولوجياتها التاريخية الى الهيمنة على ثرواتها الاقتصادية والاستهلاكية

  • الشعب العراقي في مواجهة دولة «بريمر» !

    للمرة الأولى منذ الاحتلال الأميركي للعراق في 2003، يتكشف ان الدولة التي ضغط لإنشائها المندوب الأميركي “بريمر”، هي مجرد آلية شكلية مصابة بعطل بنيوي بالولادة وغير

  • ماذا يريد الأميركيون من اغتيال الشهيدين سليماني والمهندس؟

    يعرف الأميركيون ان اغتيالهم للقائدين قاسم سليماني قائد فيلق فلسطين الإيراني وابو مهدي المهندس قائد الحشد العراقي هو حدث معنوي لا يؤثر على أوضاع المقاومة لا في بلديهما ولا على مستوى المنطقة.

  • اليمن على مقربة من الانتصار في جهاديّته الخامسة؟

    تدخل الحرب السعودية – الإماراتية عامها الخامس وسط ارتباك المعتدين المهاجمين وصمود يمني يستعد للانتقال الى مرحلة شن هجمات برية وجوية وبحرية على أهداف متنوعة في مساحات تتعدّى 2 مليون كيلومتر مربع وتشمل المساحات السعودية والإماراتية ومياهها البحرية الملاصقة.

  • العرب في الصراعات الدولية على البحر المتوسط نائمون

    يخضع البحر الأبيض المتوسط مجدّداً لصراعات دوليّة وإقليمية عنيفة تعيد إنتاج القتال التاريخي للسيطرة على مياهه الذي بدأ قبل آلاف الأعوام.

  • محنة العراق بين الأسباب الداخلية والتدخل الخارجي

    يتدحرج العراق بسرعة من أزمة تبدو سياسية في ظاهرها، الى قضية وطنية كبرى تهدّد بالتحوّل الى صراع مكشوفبين أقاليم عرقية ومذهبية.

  • الأميركيون يتعثّرون مجدداً

    اعتقد الأميركيون أنهم على وشك إسقاط معادلات القوة الاساسية في اليمن والعراق وإيران وسورية، ولبنان مستفيدين من انتفاضات جماهيرية ذات طابع مطلبي او من خنق اقتصادي الى درجة العودة الى استخدام هجمات إقليمية وداخلية وإرهابية لاسقاط حتى بلد واحد.

  • مشروع «تمرّدٍ إسلامي» على الهيمنة التاريخية للغرب!

    هذا عنوان غير قابل للتصديق ربطاً بالتبعية الكاملة لـ»العالم الإسلامي» إزاء غرب صناعي أوروبي هيمن عليه الأميركيون منذ ستين عاماً تقريباً،

  • الشرق الأوسط ضحية النفوذ الأميركي وتسييس الدين

    هاتان سمتان عامتان تسيطران على المسرح السياسي في بلدان الشرق الأوسط وتضبطه في تخلف متواصل، يجعله ألعوبة أميركية ومسرحاً سهلاً لسيطرتها الاقتصادية

  • كيف تجابه سورية قانون «نيرون» الأميركي؟

    يتوهّم الأميركيون أنهم «قياصرة» الارض في هذا القرن الحادي والعشرين، مستمدين قوتهم من قدرات هائلة عسكرية واقتصادية. فيطبقون تعاليم ملهمهم القيصر الروماني نيرون الذي أحرق روما مُتلذذاً بمراقبة دمارها وإبادة سكانها من شرفة قصره المطلة على عاصمة أكبر إمبراطورية رومانية في التاريخ.