د. محمد صادق الحسيني

  • قاطرة المقاومة بخير والإيرانيون قادمون يا قدس انتظروا ما بعد بعد الجولان...!

    سقطت خطة «الصدمة» ولعبة أحجار الدومينو «السورية» على أسوار طهران وسقطت معها مؤامرة قلب الصورة التي أرادها مثلث التحالف الأميركي السعودي «الإسرائيلي» من نقل المشهد الإقليمي من فلسطين المحتلة والقدس إلى إيران وطهران…!

  • جبل الشيخ الأمرُ لنا وطيران العدو معطّل في المنازلة الكبرى...!

    لطالما تغنّت «إسرائيل» بسيطرتها على قمة جبل الشيخ السوري وأهمية تلك السيطرة من الناحيتين التكتيكية والاستراتيجية. إذ إنها تتيح للجيش «الإسرائيلي» التمتّع بسيطرة نارية على محاور جانبَيْ الحدود اللبنانية السورية المقابلة لمواقعه في جبل الشيخ،

  • في الطريق إلى المنازلة الكبرى أسرار الكرّ والفرّ على هوامش الانكسار...!

    دول الشر الكبرى وبعض أذنابها تشعر بمرارة الانكسار عند بوابات عواصمنا وأسوار حواضرنا، وآخرها فشل مؤامرتها الكبرى في إسقاط القلعة من الداخل في صنعاء الثورة والصمود…!

  • العرش الهاشمي في إعصار صفقة ترامب...!

    تشير الأنباء الواردة من الحدود السعودية الأردنية إلى أنّ توتراً حدودياً عالياً يسود الوضع هناك، وأنّ حشوداً ضخمة سعودية تضغط على العرش الهاشمي، كما لوحظت اختراقات متعددة لطيران النظام السعودي الحربي للأجواء الأردنية خلال الأيام العشرة الماضية.. كما عُلم من مصادر قبلية أردنية بأن ثمّة ضخاً لأموال كبيرة وأنواع السلاح والأعتدة لعشائر جنوب الأردن، لا سيما في الطفيل، بهدف إحداث تذمّر واضطرابات تساهم في إضعاف الهيبة الملكية الهاشمية على البلاد…

  • قمة السلاجقة والأعراب لن تبيعوا القدس مرّتين انتظروا المنازلة الكبرى في فلسطين...!

    يُجمع العارفون بخفايا الأمور بأن ما حصل في إسطنبول يوم أمس، في ما سُمّي بقمة التعاون الإسلامي إنما هو في الواقع تآمر وتواطؤ سلجوقي سعودي مصري على الفلسطينيين ومبايعة مبطّنة لترامب، وكل ما عدا ذلك تضليل، قولوها صراحة ولا تضحكوا على الناس…!

  • إلى خاصّاتنا في القدس وغزة ويافا النداء الأخير قبل التحرير

    من سليماني إلى كافة الوحدات تحت الكساء، جهّزوا كل القوافل إلى كافة القطاعات…! ومن نصر الله إلى كافة الكتائب بين الأرض والسماء إنها الانتفاضة الأخيرة بالنقاط أولاً ومن ثم بالضربة القاضية…!

  • أسرار انقلاب صالح ودور «إسرائيل» ومَن قتلَ الرئيس ولماذا...!؟

    حصلت عيون الراصد على تفاصيل انقلاب صالح على أنصار الله لأجل عودته إلى المشهد اليمني حاكماً أوحد وتنصيب ابنه أحمد المقيم في الإمارات رئيساً تحت الوصاية الإماراتية.. وإليكم التفاصيل، كما هي دون رتوش:

  • النظام السعودي يخوض آخر حروبه وسلمان آخر شاهات الخليج...!

    لا حروب في الوقت الحاضر تغطيها الدولة العميقة الأميركية… – الملك سلمان آخر شاهات الخليج الفارسي…

  • النخب الأميركية... بن سلمان طائش وآل سعود لن يصمدوا

    مع كلّ يوم يمرّ نكتشف حجم الفجوة الكبيرة بين خيارات دونالد ترامب وصهره السعودية المتهوّرة وبين خيارات النخب الأميركية الديمقراطية كما الجمهورية، بما فيها اليهودية الصهيونية…

  • ترامب يتجرّع كأس السمّ على بوابات حارة حريك وبعبدا وقد يلجأ لتغيير حصانه السعودي...!

    لا أهمية لا للحريري ولا للجبير. هؤلاء أدوات في أيدي السيد الأميركي. الهدف من كل ما يجري الضغط على إيران ومحاولة ضرب حلف المقاومة من خلال ذلك. المخطط أميركي والأدوات إياها، ولكنها فشلت.

  • ما يجري في السعودية انقلاب أمريكي لتنصيب بن سلمان ملكاً تحت الوصاية...!

    مصادر سعودية قريبة من الأسرة الحاكمة تؤكد لعيون الراصد ما يلي:

  • إلى مَنْ يهمّه الأمر: «بهُت الذي كفر» ولا حرب ولا مَن يحزنون...

    مصادر وثيقة الصلة بما يجري على الأرض في المملكة السعودية تؤكد بأنّ مَن يدير السيناريو المتسلسل في بلاد الحرمين هي السفارة الأميركية في الرياض لصالح تجميع أموال كبار الأمراء ورجال الأعمال ووجهاء البلاد لتسليمها عداً ونقداً للإدارة الأميركية مقابل تأمين وصول محمد بن سلمان للعرش بصورة مؤقتة ومشروطة حتى يتبيّن الخيط الأبيض من الخيط الأسود في بلاد الكاوبوي!