طلال سلمان

  • الخيانة السوداء في البيت الأبيض: “العرب” يرهنون اصواتهم للرئيس الخاسر!

    حول الرئيس الأميركي المنتهية ولايته بعد شهرين دونالد ترامب الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة إلى “سيرك” يمتزج فيه الجد بالتهريج بحيث – كادت – الديمقراطية تفقد صورتها الرزينة وتعبيرها عن موقف الرأي العام بإتجاهاته المختلفة.

  • لا لترامب ثان..

    من الأمور المسلية أن يراهن العرب على الرئيس الأميركي الجديد، إذا ما فشل دونالد ترامب في معركته، وإذا ما فاز منافسه بايدن الذي كان نائباً لأول رئيس أميركي ذي سحنة سمراء باراك أوباما.

  • انهم “يحجون” إلى اسرائيل.. على جثث اهلهم!

    لم تعد الخيانة جريمة عظمى بحق الامة والوطن، بل باتت فرصة لإحراز الجوائز العالمية في بطولة “السلام”… فالأرض للقادر على أخذها، ولو بالمدفع وقصف الطائرات الحربية والدبابات، وليس للعاجز عن استثمارها واستخراج خيراتها، ولو بفضل الخبراء الاجانب الذين يجيئون فينقبون ويكتشفون، ثم تأتي خلفهم الشركات ذات المعارف والمعدات فتستخرج الثروات وتتقاسمها مع أهل الارض… ومن الطبيعي أن يكون ثمن المعرفة أعلى بما لا يُقاس من ثمن الارض!

  • عن “استيلاد” الدول العربية ودور النفط والغاز في دوام الهيمنة الاجنبية

    ضربت الشيخوخة جامعة الدول العربية، التي استولدت قيصريا لتكون رابطاً شكلياً، تحت الرعاية البريطانية التي كانت تهيمن على معظم الدول العربية، آنذاك: مصر، لبنان، سوريا والعراق والمملكة العربية السعودية ويمن الامام احمد حميد الدين الخ.

  • عن وباء “كورونا” والانظمة العربية: طمس الحقائق لا يلغيها.. والصدق اول العلاج!

    كشفت جرثومة صغيرة، صغيرة، لا تُرى بالعين المجردة، لأنها ترقد في داخل الداخل من الجسد وتنهش حيويته واسباب الصحة فيه، جسامة الاهمال والتردي في الخدمات الصحية في معظم انحاء الوطن العربي.

  • معالجة كورونا بالكذب على الشعب: ترامب يبرئ نفسه ويتهم “الآخرين” بتصدير الوباء!

    تعاملت الدول العربية، عموماً، مع وباء “كورونا” على انه سر حربي، لا تجوز اذاعة اخبار انتشاره، وأعداد الاصابات، والوفيات أساساً، في كل من هذه الدول، كبراها والمتوسطة والصغيرة (ربما بغرض توقي شماتة الأشقاء وإشفاق الاصدقاء).

  • كورونا كحرب على الانسان.. والانظمة العربية كحليف لها ضد “رعاياها”!

    هي الحرب: حرب على الانسان في العالم اجمع. لا يهم اختلاف لون البشرة، أبيض، اسمر، حنطاوي.. ولا يهم الجنس، ذكراً او انثى. لا تهم القومية او بلد المنشأ، الصيني كالأميركي، والفرنسي كالإيطالي، والاسباني كالروسي، والآسوجي مثل البدوي في شبه جزيرة العرب.

  • حمى الله إنتفاضة لبنان

    بقي لبنان، بنظامه الطوائفي، خارج مسار حركة التغيير التي تجتاح الأرض العربية على امتداد أقطارها في المشرق والمغرب،

  • لبنان: دولة خارجة على اهلها!

    تفجر غضب الناس بعد دهر من الصبر والانقسام المفتعل والمحاولات المستمرة لإثارة الفتنة وإعادة حبس الناس في طوائفهم بحيث لا يتضامن السني مع الشيعي أو الماروني مع الكاثوليكي او الدرزي مع العلوي ومع البروتستانتي الخ..

  • عن العرب في دولهم المتهالكة والمتخاصمة.. الثروة تاخذ إلى العدو وتبعد الأخوة

    الوطن العربي ينزف أبناءه، لا سيما المؤهلين منهم وأصحاب الاختصاصات العلمية والخبرات الفنية والمعرفة بأسرار التكنولوجيا الحديثة: علماء، أطباء، مهندسون الخ..

  • حمى الله العراق..

    يحمل المواطن عن العراق بعنوان بغداد صوراً متناقضة من الخليفة العباسي الاول المنصور إلى هارون الرشيد وحكاية الغيمة التي سيعود اليه خراجها حيث امطرت إلى ابي نواس وصراع الاخوين غير

  • الأرض هويتنا..“فان عدتم عدنا!”

    “فان عدتم عدنا!”.. هذه هي القاعدة التي تحكم تصرف المقاومة في جنوب لبنان..