ميسم رزق

  • الترسيم البحري: جائزة التطبيع للإمارات! هل تعيد واشنطن «طرح آموس» لتقاسم عائدات المنطقة المتنازع عليها؟

    عبر هذه التغريدة، يعود مساعد وزير الخارجية الأميركي السابق لشؤون الطاقة والنفط والغاز، بشكل غير رسمي، إلى الملف الذي تركه قبل عام 2008، وورثه ديفيد ساترفيلد لاحقاً. وأي تفسير منطقي أو عملي لكلام مسؤول من وزن هوكشتاين، لا يُمكن أن يكون خارج سياق التطورات الحالية، وأبرزها التطبيع الإماراتي - الإسرائيلي، وانتخاب جو بايدن (الذي سبق أن عمل هوكشتاين مستشاراً له في مجال الطاقة الدولية) رئيساً للولايات المتحدة.

  • العقوبات الأميركية على باسيل: هل تُجمّد مفاوضات الترسيم؟

    في إشارة قد تكون الأوضَح على ربط الولايات المتحدة ملف الترسيم البحري بالعقوبات التي فرضتها على رئيس تكتّل «لبنان القوي» جبران باسيل، هو التوقيت الذي أُعلِنت فيه. فإلى جانب الطلب الأميركي، وفقَ ما قال باسيل، بإعلان فكّ التحالف مع حزب الله، لا يُمكن سحب مسار المفاوضات غير المباشرة التي تجري على الحدود من لائحة الأسباب التي دفعت الإدارة الأميركية الى اتخاذ قرار بتنفيذ تهديدها.

  • مفاوضات الترسيم: تنازلات «شكليّة» ترضي العدوّ... وتصلّب في المضمون يزعج واشنطن

    لا يوفّر الأميركيون والإسرائيليون فرصة إلا ويستغلّونها لخدمة أجندة أوسع من ترسيم الحدود. وفي المفاوضات التي تجرى في الناقورة، يحاول العدو وحلفاؤه مراكمة النقاط، التي يبدو بعضها شكلياً، لفتح باب الحوار على ما هو أبعد من «التقني». أما في المضمون،

  • الرياض وواشنطن تطيحان بالحريري

    هَم المشهد الحكومي أمس تطوّران مُفاجِئان؛ واحدٌ أطل من معراب، وآخر من القصر الجمهوري.

  • السلطة مستمرة في الانكار: نقاش حول تعديل حكومي

    لم تكن ورقة الرئيس سعد الحريري كافية لخروج المحتجين من الشارع، إلا أن السقف العالي لدى هؤلاء لا يزال غير خاضع لأي نقاش عند أركان السلطة الذين لا يزالون يتجاهلون حجم الأزمة وخطورتها

  • فشل أميركي في مجلس الأمن: التمديد لليونيفيل بلا تعديلات

    مرة جديدة، فشلت واشنطن ومن خلفها إسرائيل في تحقيق مرادهما. مدّد مجلس الأمن الدولي لـ«اليونيفيل» من دون تعديلات جذرية في مهماتها، رغم تهديد الأميركيين بخفض العديد والتمويل في حال عدم تعديل مهمة هذه القوات، أو على الأقل دفعها إلى تغيير أدائها وتحويلها إلى «شرطة» إسرائيلية

  • العقوبات الأميركية: مصارف مَلَكيّة أكثر من واشنطن!

    في روسيا، يحاسَب أي مصرف أو يُسجن صاحبه إذا طبّق العقوبات الأميركية على أيّ مواطن روسي أو شركة روسية (مروان طحطح)

  • الرياض تسحب يدها من مصروفي «سعودي أوجيه»

    السفير السعودي في لبنان وليد البخاري أبلغ المصروفين بأن «المشكلة ليست معنا بل مع الحريري» (هيثم الموسوي)

  • نهاية أوجيه تيليكوم: الخسارة تتحول ربحاً!

    «سعودي أوجيه» السابقة و«أوجيه تيليكوم» اللاحقة. بهذه العبارة يُمكن اختصار مصير الإمبراطورية المالية للرئيس سعد الحريري. الأولى، سارت نحو الإفلاس، والثانية، أصبحت ملكاً للمصارف بعدما أصدرت وزارة الخِزانة والمالية التُركية المُوافقة النهائية على نقل مُلكية الحصة الأكبر من «ترك تيليكوم» إلى الدائنين