عبد الله المزهر

  • هيا بنا نعيد أخطاءنا!

    عبدالله المزهر .. تعلمت الكثير من الدروس في حياتي لكن درسا واحدا لم أستطع تعلمه حتى الآن، وهو كيف أستفيد من أخطائي ولا أكررها.

  • من بدأ المأساة ينهيها!

    عبدالله المزهر .. حتى تفهم الوضع بشكل جيد، تخيل أيها »الموظف« السعودي أنك الآن في الأسبوع الثالث من الشهر.

  • لن تقودي لن تقودي!

    عبدالله المزهر .. كنت قد «انتويت» عدم الكتابة عن بعض الموضوعات المملة، ومنها موضوع «قيادة المرأة» والعياذ بالله. ولكني شخص لا يلتزم بأي قرار يتخذه.

  • فساد لا يُفسده شيء!

    عبدالله المزهر .. في حادثة الحفرة الأخيرة في جدة التي ابتلعت شابا وسيارته نقلة نوعية في نوعية حوادث الحفر، صحيح أن هذا لم يكن التطور الذي كان يريده الناس ولكنه تطور على أي حال.

  • وزير إعلام داعش!

    عبدالله المزهر .. وزير الإعلام الداعشي يقوم بعمل كبير في سبيل نشر ورؤية داعش، ربما يكون أنشط وزراء الإعلام المعاصرين لأنه يعمل دون كلل ولا ملل، ويشعر بالسعادة أثناء ممارسته لعمله.

  • وزارة البرزخ!

    عبدالله المزهر حين بدأ الحديث عن مشكلة الإسكان بشكل رسمي كان الحديث عن أراض بمساحة 500م2، ثم كثر الكلام وتقلصت المساحة إلى 400م2 ولأن العلاقة بين تصريحات الوزارة ومساحة الأرض علاقة عكسية فقد وصلت المساحة في آخر التصريحات إلى 300م2. الأمر المؤكد أن تصريحات الوزارة ومسؤوليها لن تتوقف وهذا يعني نظريا أن المساحة التي قد «يسكن» فيها المواطن قبل أن «يسكت» المسؤول ستكون هي مساحة القبر.

  • تكافؤ اللقافة!

    عبدالله المزهر .. ومرّة أخرى تظهر قضايا »تكافؤ النسب«، ثم يبدأ الحديث عن الأمر واستنكاره واستقباحه لدرجة أن المتابع يستغرب من الذي يرفع القضايا ومن الذي يحكم فيها إذا كان كل الناس يستنكرونها. لكن استغرابه يتلاشى حين يدرك أن لأغلب الناس شخصيتين، واحدة يبدون بها آراءهم في المقالات وفي مواقع التواصل وأخرى يمارسون بها حياتهم، وغني عن القول إنهما لا تتشابهان ولا يربطهما رابط!

  • اعذرونا على لقافتنا!

    عبدالله المزهر .. أنار الله بصائركم أيها الأفاضل، وبصيرتي أيضا بما يكفي لأن أجيب على بعض الأسئلة التي يوجهها لي البعض وهو يتوقع أن كاتبا في صحيفة سعودية يعلم ما كان ويستطيع توقع ما سيكون.

  • هل تعرفون طريق الحيمة؟!

    عبدالله المزهر .. أشاهد منذ فترة صرخات استغاثة في تويتر تتعلق بطريق «الحيمة»، الكثير من الناس الذين يصرخون بأن هذا الطريق قاتل ويستنجدون بكل أحد يمكن أن يكون لديه حل أو وسيلة ينقذ بها أرواحا سيزهقها هذا الطريق كما يعتاد أن يفعل بشكل يومي.

  • د.د.د.د/ أنا..!

    عبدالله المزهر .. أكثر فكرة راودتني عن نفسها في إجازة نهاية الأسبوع الماضي هي فكرة الحصول على شهادة دكتوراه من أي بقالة تبيع مثل هذه الشهادات، لا أعلم سبب سيطرة هذه الفكرة دون غيرها وفي هذه الإجازة بالتحديد، ربما لأني كنت «فارغاً « في هذين اليومين أكثر مما ينبغي، وهذه الأفكار عادة تجد الفارغين صيداً سهلاً وهدفاً مشروعاً لها!

  • وطنوا أنفسكم قبل أن يوطن عليكم!

    عبدالله المزهر .. جاء في المعاجم أن التوطين بمعنى التمهيد أو التعويد، فتوطين النفس على فعل كذا، أي تعويدها، وجاء في أنظمة وزارة العمل بمعنى تمكين المواطنين من الاشتغال ببيع الخضار والجوالات حاليا والعمل في البقالات لاحقا حسب توجه مجلس الشورى ـ الموقر بالطبع ـ.

  • دع القلق وابدأ الاقتراض..!

    عبدالله المزهر .. لا تكن قاسيا على نفسك ولا تكره عاداتك لمجرد اعتقادك بأنها عادات سيئة، فقد تثبت لك الأيام عكس ذلك وتكتشف أن ما كنت تظنه عادة سيئة هو في الحقيقة أفضل صفاتك، وأن الشيء الذي كنت تريد التخلص منه هو في الواقع أهم شيء يجب أن تحافظ عليه وتنميه وتفاخر به.