اعتقال حليف #ترامب يحدث ضجة في دولة عربية
تداول رواد مواقع التواصل، موضوع اعتقال الملياردير توماس باراك صديق الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بتهم من بينها ممارسة ضغوط بشكل غير قانوني لصالح جهات أجنبية وعرقلة سير العدالة.
وأفادت وزارة العدل بأن باراك يواجه سبع تهم مرتبطة بالتعامل مع الإمارات بين أبريل الفين وستة عشر وأبريل الفين وثمانية عشر.
وغرد مفتاح حول هذا الموضوع كاتباً:"في قضية توماس باراك لم يَتِمَّ ذكرُ المسؤولينَ الإماراتيين بالاسم، على الرغم من أَنَّ التفاصيلَ الواردةَ في لائحةِ الاتهامِ تُشيرُ إلى محمد بن زايد، كما أنه متورِّطٌ أيضاً في تقريرِ المستشارِ الخاص روبرت مولر حول التدخلِ الروسي في انتخاباتِ أمريكا لعامِ الفين وستة عشر".
وغرَّد الصحفيُّ السعودي تركي الشلهوب:"خلالَ أيامٍ فقط: تَطَوَّرَ الخلافُ بين بن سلمان وبن زايد - سمعةُ "إسرائيل" أصبحت في الحضيضِ بسببِ فضيحةِ ان اس او- فضيحةِ توماس باراك وتورط بن زايد بالقضية اللهم زِد وبارك في نكباتِهِم".
وقال ابنُ الداعية السعودي سلمان العودة، د. عبد الله العودة في تغريدة:"شركةُ الاستثمارِ كولوني كابيتال عَقَدَت شراكةً في أغسطس الفين وتسعةَ عَشَر مع صندوقِ الاستثماراتِ العامة السعودي. مؤسسُ شركةِ الاستثمار ورئيسُها التنفيذي هو توماس باراك الذي اعتُقِل أمس في أمريكا على خلفيةِ مخالفةِ القانون في الترويج للإمارات المتحدة".
وقال سامي كمال الدين:"محمد بن زايد ورجالُه يَستخدمون المالَ السياسي في رَشوةِ رجالِ ترامب للتجسسِ على شعوبِهِم ومَن يُعارِضُهُم بعدَ راشد الشحي القادم في التحقيقاتِ يوسف العتيبة أحد الذين تَواصَلَ معهم توماس باراك مستشار ترامب السابق ومعه شخصياتٌ من السعودية. قَتَلوا خاشقجي وتجسَّسوا على أسرته".
أضيف بتاريخ :2021/07/23