صالح السيد باقر

  • على ترامب إعداد 7 تريليون دولار أخرى لمواجهة إيران

    يكتفي الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالقول أن بلاده أنفقت 7 تريليون على المنطقة ولم تكسب شيئا من إنفاقها، دون أن يبين متى وأين وكيف أنفقت بلاده هذا المبلغ الكبير.

  • إسرائيل والسعودية والتحريض على تغيير النظام في طهران

    عندما صفق العالم برمته في تموز/ يوليو 2015 لإبرام الاتفاق النووي بين إيران والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين، كانت السعودية وإسرائيل الدولتان الوحيدتان اللتان امتنعتا عن التصفيق والترحيب بهذا الاتفاق.

  • ما الذي يجري في إيران؟

    لا أحد ينكر صور المظاهرات في عدد من المدن الإيرانية والتي انتشرت في وسائل الإعلام، حتى لو كان من أشد الموالين للنظام الإيراني.

  • قطر لا توظف علاقتها بإيران لكسر الحصار

    تمر علينا بعد أيام وبالتحديد في الخامس من حزيران القادم الذكرى السنوية للحصار الذي فرضته السعودية والإمارات والبحرين ضد قطر، وكانت المفارقة فيه أنه فرض في شهر رمضان المبارك الماضي من قبل دول إسلامية ضد دولة إسلامية.

  • لماذا لم ترد طهران على تل أبيب؟

    منذ قصف الطائرات الإسرائيلية لمطار T4 بريف حمص الاثنين قبل الماضي، ومقتل عدد من الخبراء الإيرانيين وخاصة الخبراء في الطائرات المسيرة في القصف، والعالم يترقب الرد الإيراني على هذا القصف، خاصة أن بعض المسؤولين الإيرانيين ومن بينهم مستشار قائد الثورة الإسلامية للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي توعدوا إسرائيل بالرد، ولكن مضت أكثر من عشرة أيام وإيران لم ترد، فيا ترى لماذا؟

  • هل ينجح ترامب في دفع إيران باتجاه إنتاج القنبلة النووية؟

    في مقال سابق أشرت إلى أن أحد الأسباب التي أرغمت الإدارة الأميركية على التفاوض مع إيران بشأن برنامجها النووي والتوصل إلى اتفاق بهذا الشأن هو، أن طهران قامت برفع درجة تخصيب اليورانيوم من 5 بالمئة إلى 20 بالمئة، مما وجه رسالة واضحة إلى المجتمع الدولي مفادها، أن طهران القادرة على رفع درجة تخصيب اليورانيوم إلى 20 بالمئة فأنها قادرة أيضا على رفع درجة التخصيب إلى 100 بالمئة الأمر الذي يتيح لإيران إنتاج القنبلة النووية.

  • تشجيع اليمنيين على الهجرة للغرب يسرّع في إنهاء العدوان

    في الوقت الذي لعبت فيه الحكومة التركية دورا سلبيا في تأجيج الأزمة السورية وصب الزيت على نار الحرب فيها، إلا أنها ساهمت في حل هذه الأزمة خاصة وأن الحرب على وشك وضع أوزارها.

  • هل تنتزع طهران اعتراف ترامب بصواريخها كما انتزعت اعتراف أوباما ببرنامجها النووي؟

    الملف الإيراني كان العنصر المشترك في الحملة الانتخابية للرئيسين الأميركيين باراك أوباما ودونالد ترامب، فقد وعد أوباما ناخبيه بالتوصل إلى حل للملف النووي وقبل انتهاء رئاسته وقعت حكومته على الاتفاق النووي مع إيران، بينما وعد ترامب بتمزيق الاتفاق النووي، ثم تراجع عن التهديد بتمزيقه إلى التهديد بإلغائه واليوم لا يتحدث عن تمزيقه ولا إلغائه وإنما عن تعديله، ولكي لا يوحي بأنه تراجع عن كلامه هدد أيضا بإلغائه أن لم يتم تعديله.

  • ما الذي تكسبه الرياض من التوتر بين طهران وواشنطن؟

    بغض النظر عن أن إيران تريد عودة العلاقات مع الولايات المتحدة أو لا تريد، غير أنه هناك العديد من الدول تبذل ما بوسعها من أجل استمرار التوتر والقطيعة بين طهران وواشنطن، وتأتي إسرائيل والمملكة العربية السعودية في مقدمة هذه الدول.

  • تزايد نفوذ إيران في 2017 نتيجة سياسات واشنطن وتل أبيب والرياض

    من أبرز الانتقادات التي توجهها الولايات المتحدة وإسرائيل والمملكة العربية السعودية لإيران هو التدخل في شؤون دول المنطقة والسعي إلى توسيع نفوذها، غير أن السياسات التي انتهجتها هذه الدول هي التي لعبت دورا كبيرا في اتساع نفوذ وتأثير إيران في المنطقة والعالم.

  • تصورات لسيناريو ترامب تجاه إيران

    ما كادت رؤوس العالم تستريح من الصداع الذي سببه الغرب وخاصة الولايات المتحدة الأميركية نتيجة تهويلهم للبرنامج النووي الإيراني، بإبرام الاتفاق في يوليو 2015 حتى بدأت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإثارته من جديد.

  • التقارب القطري – الإيراني.. استراتيجي أم تكتيكي؟

    لا يراودني أدنى شك، أن إيران تبذل مساعي حثيثة للارتقاء بعلاقاتها مع الدول المجاورة لها والدول الإسلامية وكافة الدول التي لا تضمر الشر لها إلى المستوى الاستراتيجي.