بين أوسلو ووارسو تكمن الحقيقة.. من أمريكا والخليج وكوشنر
ثمانية وعشرون عاما كانت كافية كي يعلن العرب هزمتهم الجديدة أمام من يدعون أنها قضيتهم الأم ,فبين أوسلوا التي اعترف فيها العرب بذاك الكيان الغاصب وزرعوه في خاصرة وطننا العربي حتى أتى وارسو 2019 ليعلن طعنة جديدة في قلب عروبتنا وقضيتنا الأم ويتم الإعلان علانية هيمنة هذا الكيان على المنطقة العربية لا ننكر وجود اختلافات جوهريه بين أوسلوا ووارسوا:
المزيد