خالد بركات

  • معسكر التطبيع والمسؤولية الفلسطينية

    مُنذ هزيمة عام 1967 ورحيل الرئيس جمال عبد الناصر، يواصل النظام العربي الرسمي تفكّكه وانهياره أمام تقدّم المشروع الإمبريالي الصهيوني الرجعي في المنطقة، حتى بدأنا نرى هذه الحقيقة تسير اليوم في وتيرة عالية غير مسبوقة

  • الفلسطينيّون والخوف من التغيير

    في زمنٍ مضى، كان شعبنا الفلسطيني في الأرض المحتلّة يُعبّر عن دهشته لحال الشعوب العربية التي لا تنتفض ولا تثور في وجه الأنظمة المُستبدّة الغاشمة، وكان يُحرّض أشقاءه العرب على الثورة والتمرّد، ويُدرّبهم على إيقاع الانتفاضة والرفض والقول الصريح. وكان يقول: «انظروا كيف لا نخاف من الاحتلال... وكيف نقاوم؟».