الأمن العربي يسقط في مضائق تيران
نقولا ناصر ..
(هل يمثل أي فارق نوعي ما إذا كانت جزيرتا تيران وصنافير بين خليج العقبة وبين البحر الأحمر تحت سيادة مصرية أم تحت سيادة سعودية طالما لا تستطيع لا الجمهورية ولا المملكة ممارسة سيادتها الوطنية عليهما من دون “مباركة” إسرائيلية مسبقة؟!)
المزيد