علي أحمد صحفان

  • حي المروة/7 بلا مدارس

    تولي الدولة قطاع التعليم، اهتمامًا كبيرًا وتسخر الجهود وتذلل الصعوبات، من أجل تحقيق الاستثمار الأمثل في الإنسان السعودي، عبر الارتقاء بالتعليم والنهوض بالعملية التعليمية والتربوية في جميع المناطق والمحافظات، وموافقة مجلس الوزراء شمول الأحياء التي ليس فيها مرافق تعليمية بالرعاية الكريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين يحقق القيمة المُضافة ويسهم في تنمية تلك الأحياء وتقديم الخدمة لقاطنيها من المواطنين والمقيمين.

  • شوفوا لنا حل!

    عاش سكان بعض أحياء جدة خلال شهر رمضان الماضي أزمة مياه، وبدلا من أن يتفرغوا للعبادة تفرغوا للوقوف طوابير في محطات المياه، أو انتظار الصهاريج أمام منازلهم، أو مطاردتها في الشوارع، وتوقع السكان أن تكون أزمة المياه المتكررة ولت إلى غير رجعة بعد أن خفت حدتها خلال الأشهر الماضية ولكن ما أن دخل شهر رمضان الكريم إلى أن أطلت مرة أخرى وعادت صهاريج المياه في الظهور مرة أخرى وهذه المرة، كما كل مرة، لا نعرف السبب لهذا الانقطاع.

  • كافحوا هذه الظاهرة

    التسوُّلُ ظاهرةٌ خطيرةٌ ومزعجةٌ، ورغم أنَّ التسوُّلَ مشهدٌ متواصلٌ على مدار العام، إلاَّ أنَّه يتحوَّل إلى ظاهرةٍ تزداد زخمًاً في شهر رمضان المبارك؛ استغلالاً لميل النَّاس إلى الإكثارِ من فعل الخيرِ تقرُّبًا إلى الله، واعتبارَ كثيرٍ منهم، شهرَ رمضانَ موسمًا لإخراج الزكاةِ والصدقاتِ.

  • رمضان جانا

    الملاحظ أنَّ وتيرة الأسعار للمواد الغذائيَّة والاستهلاكيَّة ترتفعُ بشكلٍ مستمرٍ، وفي كلِّ مناسبة، والزيادة جاهزة، والنَّاس هم الضحيَّة لهذا الجشع الذي لن يتوقَّف ما لم تقم وزارةُ التِّجارة بدورها المنوط بها في الرقابة المستمرة للسوق المحليَّة، ومقارنتها بأسعار ما يتم استيراده من سلع، وتطبيق العقوبات على المتلاعبين بالأسعار التي فرضها النظام.

  • منزل مبارك!

    عندما تبتسم لك الدنيا وتفتح لك ذراعيها فإن أكثر ما تود الحصول عليه هو منزل خاص يحتضنك أنت وعائلتك، وتبدأ في تحقيق حلمك بشراء الأرض وبناء المنزل وهذا يجعلك تنجز نصف المشوار من امتلاك منزل، أما النصف الثاني وهو الأهم هو من يقرر متى تستطيع أن تسكن فيه،

  • حدِّث العاقل بما يعقل!

    علي أحمد صحفان .. عندما تنظر إلى سوق العمل في المملكة، تستغرب ما تراه من بطالة، في وقت يكتظُّ القطاع الخاص بملايين العمَّال الأجانب في تخصُّصات مهنيَّة وإداريَّة، على الرغم من توفرها لدى الشباب السعودي، ويعزو القطاع الخاص السبب إلى قلَّة الخبرة، وعدم التأهيل لديهم، فأين ستتاح له الخبرة،

  • وكأنك يا بوزيد ماغزيت

    علي أحمد صحفان .. أحياناً تصاب بحالة من الذهول والتوهان وعدم القدرة على الاستيعاب،

  • ادعموا المستشفيات بكوادر وطنية

    علي أحمد صحفان .. تستحوذ وزارة الصحة على جزء كبير من ميزانية الدولة سنوياً، لتطوير القطاع الصحي ليقدم خدمات صحية مميزة للمواطنين، فهل استطاعت أن تقدم الخدمات الصحية التي توازي ماصرف عليها خلال عشرات السنين؟ وهل قدمت مايوازي طموح المسئولين الذين يتطلعون أن يكون هذا القطاع يضاهي ماتقدمه المصحات العالمية من خدمات طبية مميزة لأبناء هذا الوطن ،فهل حققت الوزارة ذلك ؟.

  • يا زينك ساكت!!

    علي أحمد صحفان .. «أسمع كلامك أصدِّقك، أشوف أمورك استعجب»، ينطبقُ هذا المثل على حال شركة المياه الوطنيَّة، ومشروعات الصرف الصحي في جدَّة، فعلى مدار السنوات الماضية، والشركة تصرِّح عبر مسؤوليها، أنَّ مشروع الصرف الصحي في جدَّة ينطلق بخطى واعدة، وسيكون عام 2015م هو موعد انتهاء منظومة المشروعات، وأنَّ الشركة تخطط لتغطية ما نسبته 70 في المئة من المساحة المأهولة بالسكان في مدينة جدَّة، بحلول نهاية عام 2013، فيما سيتم تغطية كامل الأحياء المأهولة بالسكان في مدينة جدَّة بنهاية عام 2015.

  • الماء مقطوع والزعل ممنوع!

    علي أحمد صحفان .. الماء ضرورة حياتية لا يستغني عنها أحد، قال تعالى (وجعلنا من الماء كل شيء حي) فحياة الإنسان والحيوان والنبات تعتمد على الماء ولولا الماء لما كان على الأرض حياة، وسكان جدة يتعرضون لانقطاع المياه باستمرار على الرغم مما صرفته الدولة من أموال طائلة في إنشاء أكبر محطات التحلية، وشركة المياه تعرف هذا، فلماذا أزمة المياه في جدة مستمرة والتي كل ما ظنوا إنها انتهت أطلت برأسها من جديد فهل هي أزمة مياه حقيقية أم أزمة إدارة.

  • خلي بالك من سيفونك!

    علي أحمد صحفان .. أن يكون هناك ترشيد لاستهلاك الماء فهذا أمر جيد ومطلب حيوي ولا خلاف عليه، بسبب شح المياه، وأن يكون هناك حد لمشكلة هدر المياه فهذه ضرورة قصوى، فنحن نتفق على ترشيد الاستهلاك والحد من الهدر، ولكننا نختلف على الوسيلة المستخدمة في ذلك