عبد العزيز المقبل

  • النفط في غياب التذبذبات السعرية

    خلال الفترة القليلة الماضية وما صاحبها من أخبار إيجابية لأسواق النفط فرض الوضع الاقتصادي العالمي نفسه على أسعار النفط وتحديداً التذبذبات المصاحبة لتجارة النفط والتداولات والمناورات المصاحبة لبيع وشراء النفط المادي وليس التداولات الورقية أو الإلكترونية.

  • النفط وسط الأسواق عالية المخاطر

    الكثير منا يتابع بحرص تحركات أسعار النفط الخام لما له من ارتباط باقتصاد معظم الدول ودول الشرق الأوسط بشكل أكبر لذا لزم إيضاح بعض إشكاليات سوق النفط في الفترة الحالية وما يؤثر عليها بشكل أكبر من مجرد بيانات العرض والطلب أو حتى اتفاق المنتجون على خفض الإنتاج.

  • التعاملات المالية في تجارة النفط ١-٣

    عبدالعزيز المقبل .. أحد أهم أهداف اتفاق خفض الإنتاج من المنتجين الكبار بين دول أوبك ودول من خارج أوبك، هو خفض مخزونات النفط عالميا، وتحديدا المخزونات لدى دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، هذه المنظمة تضم أكثر من 35 دولة تعتبر هي الدول الأكثر استخداما واستهلاكا للنفط.

  • قرار أوبك.. وعودة منافسة النفط الصخري

    عبدالعزيز المقبل .. ما إن انتهى اجتماع أوبك التاريخي بحد الإنتاج عند ٣٢.٥ مليون برميل نفط يوميا إلا وتتابعت التنبؤات بارتفاع الأسعار للبرميل لمعدل سعري عند ٥٥ إلى ٦٠ دولارا للبرميل، وهو ما يعتبره المحللون النفطيون سعر التكافؤ أو السعر المستهدف لمنتجي النفط الصخري الأمريكي، حسابيا هو تحليل منطقي ومقنع إلا أن الجانب العملي في هذه التحليلات أصعب من مجرد معلومة سعر التكافؤ.

  • الصناعة النفطية في ظروف الاقتصاد الكمي ١ - ٣

    عبدالعزيز المقبل .. الاقتصاد العالمي ومنذ الأزمة المالية في عام ٢٠٠٨ بدأ بتغيير سياساته الاقتصادية بشكل واسع لعل اكبر هذه ‏التغيرات هي العلاقة بين البنوك المركزية والبنوك التجارية، رئيسة صندوق ‏النقد الدولي كريستين لا غارد قالت في آخر اجتماع لمجموعة العشرين :(إن العالم يتطلع إلى المساواة في العمل ومناهضة الحركات المقاومة للعولمة ‏وذلك لن يتم إلا بالإنفاق المالي بشكل أكثر وأوسع).

  • المستثمرون في شركات النفط

    عبدالعزيز المقبل .. يسعى الكثير من المستثمرين سواء بشكل مجموعات استثمارية أو رجال أعمال في الدخول في مجال الصناعة النفطية، المحفزات على اقتحام الصناعة النفطية كثيرة يأتي في مقدمتها المستوى السعري الحالي للنفط الخام والغاز خصوصا مع شبه الثبات السعري في النطاق الحالي حيث أن الارتفاعات والنزول في الأسعار لا تتجاوز الخمسة في المئة خلال الجلسات اليومية لأسواق العالم بل حتى على النطاقات الأسبوعية والشهرية مؤخرا لا توجد تذبذبات كبيره في الأسعار.