لا نريد أن يستغل عصر التطوير ورؤية 2030 لتنفيع الشركات الاستشارية، لأن الرؤية شددت على المحاسبة، وأيضا على خلق الكفاءات، وهذا الهدر يتنافى مع الأهداف العليا لرؤية ولي العهد
في بعض الأحيان يصاب الشخص بالحيرة، خصوصا عندما تجري الأمور عكس المنطق والمعقول، ولا تملك إلا أن تقول لا حول ولا قوة إلا بالله، كيف تدار الأمور في بعض القطاعات الحكومية؟
صفوق الشمري ..
من المستحيل تطبيق أفكار وخطط شركات الاستشارات العالمية، وأنت لا تملك الأدوات الرئيسية أو أول قاعدتين في الهرم الاقتصادي (الملائكة) والـ(فنشر كابتيل) الطبيعي