تيران وصنافير وصفقة القرن
في الأول من يوليو تنتقل ملكية جزيرتي تيران وصنافير على مدخل خليج العقبة من مصر إلى السعودية، ويهبط العلم المصري ليرتفع مكانه علم السعودية، وبالتالي تصبح مياه خليج العقبة مياها دولية مقسومة بين دولتين، وينتهي وصف مدخل المضيق بأنه مياه إقليمية تابعة لمصر، تقرر من يدخلها أو يخرج منها، توافق أو لا توافق على مرور ما تشاء من البواخر التجارية والسفن الضخمة، ويصبح الممر المائي مياها دولية تنطبق عليه مجموعة من قوانين جديدة، لا تتحكم فيها أي من السعودية أو مصر.
المزيد