زينب حاوي

  • محو أثر القضية وأنسنة الاحتلال والتصويب على المقاومة: الإعلام الخليجيّ والعربيّ... صوت إسرائيل المتطرّف

    لم تكمل بلدان الخليج العربي عامها الأول على تدشين التطبيع مع كيان الاحتلال، الذي سبقه ما يُعرف بـ«صفقة القرن» وإغداق مليارات الدولارات على الإعلام العربي والخليجي لمحو أثر فلسطين، وأنسنة «إسرائيل» وإزالة تاريخها الدموي،

  • تطبيع في الخليج... وقمع في مصر!

    لا شك في أنّ عام 2020، هو عام انكشاف الأوراق مع كرّ سبحة الدول العربية والخليجية المطبّعة مع «إسرائيل». قبل إعلان الإمارات عن التطبيع مع كيان الاحتلال في آب (أغسطس) الماضي، كانت تمهّد الأرضية للترويج لـ«صفقة القرن». هكذا، دخلت mbc

  • خنجر الإعلام السعودي في ظهر فلسطين

    «العدو هو الذي لا يقدّر وقفتك معه ويسبّك ليل نهار أكثر من الإسرائيليين. دخلنا حروباً من أجل فلسطين وقطعنا النفط عن أميركا من أجل قضية فلسطين.

  • بين «أم هارون» و«مخرج 7»: mbc وكراً علنيّاً للتـــطبيع الثقافي

    لدى مباشرة مستشار البيت الأبيض وصهر الرئيس الأميركي، جاريد كوشنير، بإطلاق صفقة القرن في حزيران (يونيو) الماضي، والحديث عن «استثمارات مالية» ستتدفق على الأراضي الفلسطينية، والدول العربية المجاورة، دخل الإعلام الخليجي وقتها على الخطّ،

  • مراسلون شهود على صرخة التحرير الأولى!

    في الذكرى الـ19 لعيد «المقاومة والتحرير»، يستعيد اللبنانيون، عادة، تلك الفترة بالبحث عن صور وثقها تلفزيون «المنار» كونه كان السباق إلى مواكبة هذا النهار التاريخي وما قبله وما بعده.

  • إصلاحات سطحية لتمويه الإستبداد والخيانة: الدب الداشر يخدعنا والعالم يصفّق

    منذ أيلول (سبتمبر) الماضي، ارتبط المشهد الإعلامي السعودي بموعد سريان قرار السماح للمرأة السعودية بالقيادة. قبل ساعات من دخول القرار حيّز التنفيذ أول من أمس، تكثّفت المشهدية لتختصر أشهراً من التحضير لهذا الحدث الذي وصف بـ «الاستثنائي»، و«التاريخي». تسابقت وسائل الإعلام السعودية، المرئية والمكتوبة، على توثيق اللحظات الأولى، لقيادة أول امرأة في المناطق السعودية: الدمام، الرياض، جدة، فتكرر لقب «أول امرأة تقود» في ما بينها. بدا الحدث أشبه بتظاهرة حرصت الميديا السعودية على مواكبتها بكل تفاصليها، وتظهيرها بعناوين فضفاضة كتمكين المرأة، ودخولها «التنمية المستقبلية» ضمن خطة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان «2030»، التي تروّج أنّ للمرأة دوراً أساساً فيها، يبدأ بالقيادة ولا ينتهي بتساوي الأجور بين الجنسين في المملكة.

  • زياد دويري يتبرّأ من «حب إسرائيل»… بصيغة الغائب!

    صورة زياد دويري تتوسط مقالاً في «يديعوت أحرونوت» يحمل توقيع مراسل الصحيفة في نيويورك أمير بوغون. في هذه المقابلة التي نشرت في الملحق الفني للصحيفة الإسرائيلية (22/5/2018)، يطل صاحب فيلم «الصدمة» (2012) الذي صوّر في الأراضي الفلسطينية المحتلة، واستعان بطاقم صهيوني، ليتحدث عن فيلمه الجديد «قضية رقم 23»، معرّجاً طبعاً على «الصدمة».

  • وبقيت بنت جبيل عصية على «جنرالات الهزيمة»

    بعد 11 عاماً على حرب تموز 2006، والانتصار الذي حققته المقاومة بعد 33 يوماً من القتال والاستبسال، ما زالت خفايا وكواليس هزيمة العدّو تتكشف حتى اليوم. «جنرالات الهزيمة» (إعداد وتنفيذ حسن حجازي، أحمد عمار، محمد شعيتو- مخرج منفذ سماح قبيسي) الذي تعرضه «المنار» بعد غد الأحد، يوثّق للمرة الأولى الصراعات التي نشأت في حرب تموز، بين الجنرالات العسكرية والقادة الميدانيين، وتخرجها الى العلن بالصوت والصورة، متكئة على تقارير ومقابلات من الإعلام العبري، لا سيما «القناة العاشرة».